بسم الله الرحمن الرحيم
وتسألني عن أحبّابِي؟ أنا إحبابي عيونج.
الـكـتـابـة تــوت
بقلمي انا ( التنمر)طلعت فوك واني رحت نمت
كعدت الصبح جانو رايحين كلشش ضجت لان ما شفتها الصبح قبل لا يرحون
رحت للشغل ورجعت متأخر عادي ماكو شي جديد
طلعت الغرفتي فوك ومددت
ما اجاني نوم وطلعت برا احس شي ناقصني بدونها
لبارحه مثل هيج وكت جانت يمي
وهسه ماكوو والله يعلم شوكت اشوفها مره ثانيهمرت الاشهر عاديه كلشش واهلها يجون وهي متجي مثل عادتها
اما اني ماكدرت اروح ويا اهلي لان عليه ضغط من الشغل
هل فتره هي خلصت امتحانات نص السنه
وسألت كالو باجر عدها اخر امتحان
ثاني يوم من الفجر طلعت متجه الها
نويت اروحلها للجامعه بس اشوفها من بعيد
وصلت لمحافظتها ورحت للجامعه
وبديت ادور عليها بقسمها
لهناك ولمحتها طالعه من القاعه وبيدها كتبها وتمشي وحدها
من شفتها كلبي صار يدك بسرعه صار طبل
وصارت تمشي باتجاه المطعم مال قسمهم
دخلت هي
واني دخلت وراها
راحت طلبت جاي وانتضرته واخذته وطلعت وراحت كعدت بالحديقه بقيت اباوعلها من بعيد اريد اشبع عيوني بيها
خلصت الجاي وكامت مشت اجه ولد عليها وماعرف شنو حجه وياها بس هي جانت ضايجه مبين من ملامحها
تقربت عليهم حتى اسمع شنو يحجون
هي مشت وعافته وهو لحكها وجرها من ايدها
وهي ضربته براشدي وصاحت عليهتبارك: لككك حيواااان شلونننن تجرنيي هيججج ولييي يلاااا
_ شبيج تبارك اريد احجي وياج
تبارك: اسمييي لا تجيبه على لسانك لوصخ وليي منا والله اطيح حظك هسه
_ متكدرين تسوين شي
تبارك: دروح بابا روح لا امسح بيك الجامعه مسح
ومشت وعافته ورجع جرها
هل مره بالكتب ضربته على راسهتبارك: طايححح الحظظظ كتلك لا تلزمني انتتت ميفيد بيك والله لاخابر بابا
هي كالت هيج وهذا الولد شرد
استغربت معقوله اكو ولد بهل وكت هيج يسوون ويا البنات وكدام العالم كالها
اتقربت اكثر منها
وهي جانت ما منتبها عليه
انتبهت على ايدها جانت ترجفهمام: شلونج بطه
باوعتلي وعيونها جانت مدمعه ورجعت باوعت يمين ويسار وباوعتلي وابتسمتتبارك: هلا همام الحمدلله انت شلونك
همام: هسه صرت زين شبيج احس بيج شي اخاف ضايقتج بوكفتي وياج
تبارك: لا لا عادي شعندك هنا
همام: جانت عندي شغله هنا بالجامعه وشفتج صدفه منو هذا لجان وكاف يمج
تبارك: هااا محد هيج
همام: من شوكت جذبين
غركت عيونها دموع
![](https://img.wattpad.com/cover/324975540-288-k500394.jpg)
BẠN ĐANG ĐỌC
التنمر
General Fictionڪانَت تَحمل مَلامِح عِراقية أصيلة تَدمج بِين " ترافة وچهِها " و " نَظرات عِيونهَا التِجدحَ " كُنت أراها " فَ تِخنزر بِعيوها اللوزية " في وَجهي فأتذَكر كُل أغانيِ ناظم ألغَزالي و صَوتةُ ألشَچي وهوَ يُغني .. " خايف عَليها ، تَلفان بِيها .. شامة...