بسم الله الرحمن الرحيم
أنا لَكِ صدّيق ومئة عائلَة وألف حَبيب ♥
الـكـتـابـة تــوت
بقلمي انا ( التنمر)نهد حيلي واني اباوع على ايدها عباره عن قطعه دم رجف كل جسمي وعيوني صارت طلع نار شلون متحمله هل ألم كله وباقيه هادءه رفعت عيوني باوعتلها وهي رفعت راسها التقت عيونا سوا جانت عيونها مورمه وحمره وحابسه الدموع لا تضعف وتبجي كدام اهلها عيونها حجت الي هي ما حجته
ابتسمت الها حتى انطيها شويه قوهام همام: كومي عيني ام تبارك اني ما اتحمل اشوفها هيج
كامت امي وامها وطلعوو بقينا اني وياها ومياسه باوعت على مياسه واشرتلها بعيوني تروح وراحت
بقينا بسس اني وياها
باوعتلهاهمام: شبيها ايدج شنو هذا
تبارك: وكعت عليها ونفصخت
همام: بسس هذا حرك
تبارك: يي هذوله الاغبياء طايحين الحظ على اساس يعرفون يسوون الفصخ وحركت ايدي
وغطت وجها بأيد وحده وصار تشهك وتبجي
همام: بطوطتي القويه لا تضعفين انتي اقوى من هل شي بطوط منو حرك ايدج
تبارك: والله هاي مره عجوزه حركت ايدي على اساس تعرف تسوي الفصخ
همام: همممم وشلون وكعتي
تبارك: والله بعدين احجيلك مابيه هسه كلشش تأذيني ايدي
همام: تمام راح اسويلج اول شي الفصخ وبعدين اعالج الحرك
لزمت ايدي وباوعتلي وعيونها تجري دمعتبارك: همام ايدي تشوهت موو و ومراح تصير زينه وراح تبقى متشوهه هي جانت عايزه والتمت عليه كلها
همام: توثقين بيه بطوطه
ابتسمت وهزت راسها بالموافقهتبارك: يي هواي
همام: ايدج راح ترجع مثل قبل واحسن وهذا وعد مني وهاا وعد زلم واخذيها من هل شارب واذا مرجعت ازين شواربي تك وتك واطلع بالشارع خوش
ابتسمت
تبارك: يعني راح ترجع مثل قبلهمام: يي واحسن صدكيني
دهنت ايدها بعيد عن الحرك لان تتأذى وبديت امرخها الها وسويت الفصخ وهي بسس دموع ما طلعت صوتهمام: لحظه بطوطه اجيب دهن الحرك واجي ماشي
هزت راسها بالموافقه
رحت جبتلها دهن الحرك ورجعت عليها جانت تباوع لايدها وتبجيهمام: بطبوط القويه
باوعتلي وضحكتتبارك: وين قويه
همام: والخلقج قويه وين اكوو وحده تتحمل هيج ألم وما تبجي علمود لا تبين كدام اهلها ضعيفه
ابتسمت ورجعت باوعت لايدها
واني رجعت كعدت مقابيلها
![](https://img.wattpad.com/cover/324975540-288-k500394.jpg)
YOU ARE READING
التنمر
General Fictionڪانَت تَحمل مَلامِح عِراقية أصيلة تَدمج بِين " ترافة وچهِها " و " نَظرات عِيونهَا التِجدحَ " كُنت أراها " فَ تِخنزر بِعيوها اللوزية " في وَجهي فأتذَكر كُل أغانيِ ناظم ألغَزالي و صَوتةُ ألشَچي وهوَ يُغني .. " خايف عَليها ، تَلفان بِيها .. شامة...