-جميليني ذكرت هالشي بأول بارت بس
اعتقد بعضكم يعاني شوي في استيعاب حروفي
بختصر لكم مرة ثانيه العلاقة بين ( مطر ونايل )
( ابو وولده )
م يعجبك غادر انت و تعليقاتك المستفزة حدود
روايتي لأن الوضع صار اني فقدت الشغف بقراءة
تعليقات الناس اللي احبها بسبب الفئة اللي قلت لهم من البداية
لا يقرأون ووضحت هالشي . لذا اعتذر من هذا البارت
عندك انتقاد بشي معين ع عيني و راسي اما انتقادك
يكون عن نوع العلاقة اللي هي من الاساس موضحة ف
بحذف التعليق ..
و تفاعلو حلوياتي .
-" يا حضرة الموسيقار أما اكتنفت ترويضًا لألحاني الثائرة ؟ "
ـ
صوت الريح المتمثل بتضارب الأشجار هو اللي ينسمع في وسط هالدجى ..
أنور حاول أنه م يبين تعابير وجهه من صدمته بقرار نايل ..
مطر اللي كان عكس هالأثنين أدنى مشاعر تختلج في صدره تبان في وجهه
ع طول كان أشبه بالعليل اللي قالوا له علآجك وصل و صار بين يدينك ..
أنور تكلم بثبات : اللي يريحيك نايل ، بس أعرف أن هالباب مفتوح لك أي وقت
و أني موجود دايم .. هالشهر بيمشي مثل ما مرت أيام كثيرة غيره ..
نايل بنفس نبرة ثبات أنور : بكرة أرسل لي موقعك ع شان أجي ..
مطر لوهلة حس بجزء فارغ .. بس وقت الندم و التردد راح ..
مشى مطر من جنبهم و هو وسط فوضويته و أول ما وصل سيارته صرخ بقوة
و تسند عليها .. ليش قال له بس شهر ؟ أصلًا هو يحق له يجيه العمر كله .. بس وش فهم نايل ؟
أنو هذا اللي تبيه منه ؟ شهر من عمره بس وياك ؟ فرطت فيه من جديد ..
أما عندهم دخلو الاثنين و توجهت له جيهان .. و قال لهم أنور اللي صار ..
يامن بعصبية شوي : ليييش ؟ ليش تروح هناك ؟ نايل مو صغير أنت م تبيه يقرب منك قل له شنو شهر و مدري وش م عجبني الوضع هذا ..
جيهان كانت بتطلق وابل من الكلمات بعصبية بس مسكت أنور ليدها وسحبها لبعيد عنهم خالها تستغرب ..
جيهان وهي تشوف أنور يسكر باب المكتب و يقرب منها : تتوقعين أن نايل في شهر بس راح يصير فيه شي ؟