×فُوت'ز وَ كُومَنت'ز~×
"قُمْ بِنَكحِي !"
آردَف الآزَرق بِنَبرةٍ أَمُرْ مُعِيداً إِلصقاَ شِفَتيهِ بِخلفِ
رَقَبة المُحَقَق الذَي صُدمَ مِن جَرائَته !هُو طَلبَ ذَلكَ بِثُبوتٌ وَ هدُوءٌ ، كَما لَو إنَهُ يَقومُ
بِشراءِ كُوبُ قَهَوة مِن مقَهىٍ مَاجُونِغكُوك لَا يُنكُر صَدمَتهُ ، إِلا إنَهُ فَوراً تَذكَر
كلامُ تَايهيونَغ حَينمَا كَانا فِي المَقَبرةٍ و كَيفَ
إنَهُ قَد أخبرهُ إنَهُ فَقط يَحتاجُ لِمن يَستَقبلُ
رَغباتهَشَخصٌ ماسُوشي
إنَهُ كِيم تَايهَيونغ !
جُونِغكُوك فَكَر لِوَهَلةٍ بِكَم إنَهُ بِمَحظُوظٍ ، يُشِبِهُها
، شَكلاً ، دِفِئاً ، عِبقاً وَ سُلوكاً..إستَدارِ بِبُطِئٍ مُحدِقاً بِهدوءٍ بِمَحيا الآزَرق و الذَي
إتَضحَت نَوايَاهُ ، الآزَرقَ نَهُض بِسُرعَةٍ جَالِساً
عَلى عُضوهُ مُنَحَنياً عَلى جَسدهُهُو وَضعَ كِلتَا كَفيَه عَلى جانِبي وَجهِ الأكَبر ، هُو
وَ لِسَبَباً مَا قَد حَدَقَ طَوِيلاً بِسَودَاوتا المُحَقِقهُو تَذكرَ أحداً..
أحداً مُمَيز..عَزيز..
جُونِغكُوك عِندِ مُلاحَظتهُ لِطوالَ مُدة تَحدَيقُ الآخَر
وَ الذَي بَدا يُحدقُ بِلا وعيٍ ، هُو قَد رَفع ذِراعهُ
لِخَلف رأسِ الأزَرق مُخَلَخلاً أنامِلهُ بَين خُصِلاتهُ
الزَرقاءَضَغطَ عَليهُ مُقَرباً إِياهُ لِيَلتَقطُ شِفتَيه لِلبَدأ بِتَقبِيلَها
بِقُوةٌ وَ جُموحٌ ، لَم تَكُون قُبلَةٌ مُحَبةٌ أوَ لَطَيفةٌ
لَقد كَانت فَقط جَامِحةٌ شَهوانَيةإلتَقطت شِفَتَيه لِلبَدأ بِالتَلذُذ بِهَا ، عَضها ، لَعقَها و
إمتِصاصَها..هَذا أيِضاً ذَكَرهُ بِها..التَطابُق غَيرُ
مَنطقِي ، أو هَذا مَا بَدى لَهُكُلٌ مِنهُما يُرِضي رَغبَتهُ الشَاذة بِرغبة الآخر الشاذَة
تَماماً ، جُونِغكوك السَادي يَحتاج تَايهَيونغ الماسوَشي
، تَايهَيونغ المَاسوشي يَحتاجُ جُونِغكُوك السادِيأَعَادَا إِلصاقِ شِفَتيَهُما بِقُبَلة بَادَر بِهَا الآزَرق إِلا إنْ
جُونِغكُوك مَن أمَسكَ زِمامَها مُخِضَعَاً المُحَلَل ،
كَفَهُ بَدَأ بِالعَبَثُ هُنا و هُناكرَفعَ تِيشَيرتَ الآزَرق قَليَلاً بادِئاً بالمَسح عَلى طُول
ظَهَره حَتى إنَخَفضَ كَفهُ نَحُو سِروالهُ القَصير
مُدِخلاً أنامِلهُ بَينَ وَجنَتي مُؤَخِرة الذِي فَصل القُبلة
القَذرة و الرَطبة مُتأوهاً بِعُلي صَوته
أنت تقرأ
جُون وَآلِر ؛ تَ،كَ
Fanfictionيَتم نَقل المُحقِق جِيون مِن مَكتب التَحقِيقات الفِيدرآلي الى شُرطة نِيويُورك المَحلية ، حَيث يَلتِقي بالمُحلل الجِنائي غَريب الأطُوار تَايهِيونغ كِيم . -رواية تايكوك. -المُهيمن : جِيون. -تَحوي على مشاهد بالغين. -تحقيق و طب نفسي.