19ch

1.4K 101 16
                                    




"انثي ارجوكي انا اتألم"




" اه اللعنه.... اين يؤلم دعني اري ساحاول المساعده"






تمد الحوريه السوداء يدها الشاحبه وتمسك يد الاخر لينتظر قليلا ليخرج العضو الزكوري الخاص به من تحت جلد السمك في الحوض





' سأساعده و سأنتهي من هذا الامر بسرعه. في النهايه انه مجرد سمكه واعضائه التناسليه ستكون صغيره اجل............... صغيره



"........"





' اه اللعنه ما هذا هل هذه اعضاء اسماك لماذا هوا كبير هكذا، لحظه هل انا ايضا امتلك واحد مثل هذا فجأة اريد ان اري خاصتي ايضاً'




" انثي هيا لا استطيع التحمل " يلاحظ الحوريه السوداء نظرات الانثي علي ادات التكاثر خاصته،  وهذا لسبب ما يجعل شيئه يكبر اكثر.






"  حسنا "



تقول الحوريه الزرقاء بتوتر وتمد يدها،  وتمسك بشيء السميك والطويل هذا...  مثل كنز وطني ويمسد بعنايه معي تعبير هادئ.






لين:  اه انه ينبض انه ينبض. انه لا يختلف عن البشر كثيراً ولاكن هذا اكبر وناعم و............ وردي'...'






" ها.. ه هنغ "


"انثي انه هه جيد "





لين ينظر إلي التعبير،  المثير للآخر واللعاب يسيل من ذالك الفم مثل زهره تتفتح وتقطر العسل.






"  انثي لماذا ابطأت الانثي انه شعور جيد"؟  يسأل الحوري بأرتباك،  وينظر لأنثته






" اه اللعنه ايها الوغد لقد آلمتني يداي ان خاصتك كبير،  "تقول الحوريه الزرقاء بغضب لتخفي احراجها من الاخر........... ولاكنها لم تترك الكنز الوطني





"  انا اسف انثي دعني اساعدك"



تمد الحوريه السوداء يدها لتضعها فوق يد الاخر وتتحرك للآعلي وللآسفل بأثاره ليذيد من سرعته، ويتأوه بصوت خشن،  لا يستطيع التحمل اكثر من هذا.



لتغلف ماده مريبه و دافئه يد لين.





'اه واخيرا "



تحاول الحوريه الزرقاء سحب يدها. لتمسكه يد الاخر الكبيره وتمنعه من الانسحاب.





" انثي ماذا تفعلين انا لم انتهي بعد"






لين ينظر لشيء الذي كان نائم منذ ثانيه.... يقف بأصرار،  وعزيمه قويه...








لين"......"













لقد أصبحت حوري بحر !Where stories live. Discover now