40ch

871 86 12
                                    

" احم حسنا الأمر أنه لقد اقترب فتره التزاوج. واقترب موعد دخول الانثي في الشبق." يقول دايو بخجل وينظر إلى لين

" اجل هذا صحيح. لذالك أنا الذي سوف يبقي مع  لين في شبقه الموسمي هذه المره " تتحدث الحوريه الحمراء بفخر وتمشط شعرها الناري الطويل

" حاول فقط سوف تكون نهايتك !" دايو بنظره الموت



".....تزاوج بمؤخرتي هذه المجموعه من الأسماك البريه لا تهدأ ابدا. هل تمزحون معي؟.



" اه تنهد هذا الحوري القبيح غير متحضر " تقول الحوريه الحمراء بدراميه ونظره عاجزه علي وجهه الجميل والساحر

" لن تقبل الانثي! سوف تتزاوج معي أنا فقط" يتحدث دايو بثقه


" ماذا انت تتحدث هراء.." توجه الحوريه الحمراء نظراتها إلي لين "! لين من الذي سوف تدعه يبقي معك في فتره شبقكك هذه المره. ها ؟!" تقول الحوريه الحمراء بصوت عميق مليء بالاغراء لمحاوله جذب هذه الانثي الجميله


"ههه يا رفاق هل لهذا السبب كنتم تقاتلون بعضكم البعض مثل اخر نفس ها؟"


الحوريه الحمراء لا  تشعر بلهجه لين الغاضبه وتتحدث بفخر عن عمله البطولي" اه حسنا يمكن ملاحظه أنني من كنت علي وشك الفوز بالقتال لولا مقاطعتنا. بطبع معارك مثل هذه معتاده في المحيط لإغراء الإناث واستعراض القوة وهذا مهم جداً للتزاوج. ههه ف بطبع الانثي لن تقبل بذكر الحوري عندما تجده ضعيف وقبيح ومثير لشفقه مثل هذا الحوري الذي امامي"

"  تزاوج . ها. إذن يا رفاق هل تريدون ممارسه الجنس لهذا الحد. "

عند سماع حديث لين عن التزاوج تلمع عيني دايو والحوريه الحمراء بضوء ساطع

" بطبع !"

" اجل !"

لين^_____^

عند سماع الاستجابه السريعه لهم

"إذن مارسو مع بعضكم البعض "

"....."

الحوريه الحمراء والسوداء عاجزين عن الكلام و الغرفه الهادئه تنتهي بخروج لين ويمكن سماع بعض اللعنات من تحت أنفاسه

...


علي الجانب الآخر يذهب لين إلي المسبح ليقضي بعض الوقت الممتع مع صغاره .


" مفاجأة صغاري بابا آتي "


" بابا !"

"اب !"

"بابا !"

"بابا"

ما يجعل لين يموت من الضحك هوا انه هناك الكثير من الردود. عندما يسأل أو يتحدث عن أي شيء عرضي هناك الكثير من الاجابات ومعظمها متشابه. وهذا ممتع حقا


" اجل أنا هنا هل اشتقتم لي ؟"يسأل لين ويعرف الاجابه

" اجل "

" اجل! "

"اجل أجل!"تجيب الحوريات الصغير. وتتقدم الي الأمام بعدما رأت لين يتحول إلي زيل سمكه ضخم وينزل فى المياه!


" حسنا حسنا الاب أيضاً اشتاق لكم. هيا صغاري من الذي سوف يعطي الاب قبله اولا؟" يتحدث لين بجشع وينظر إلى الخدود الورديه والمنتفخه. وتلك الوجوه الجميله الصغيره

من يراه سيعتقد انه متحرش بالأطفال.











......................................................................

لين " تزاوج لعنه ! هل ترونني انثي ارنب ايها الاوغاد كل من يقترب سوف اصفع مؤخرته هل تفهمون!!"

دايو بسعاده"  انثي حقا لن تتراجع عن كلماتك؟!"

الحوريه الحمراء بخجل "  احم حسنا إذا كنت تريد ذالك" هاهاها لين اخذ زمام المبادره.

لين "....." اللعنه هذه البشره السميك اللعينه. الا تمتلكون اي وجه؟

لقد أصبحت حوري بحر !Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin