كنّا ننظر معاً إلى القصر و لكن ليزاريتا كانت تنظر إلي بخوفٍ و انا أمشي بجانبها مع نايكس
و قالت: هل تحب
القتل حقاً باريد ؟... قلت: يجب ان نفعل ذلك .. أوامر السيده الشريرة لحمايتكِ
_________________________________
وقفنا بجانبِ الباب الكبير و قالت ليزاريتا: اه انا ليزاريتا إفتحوا الباب هيا ...
عندها فتح الخدم الباب كان هناك خادم يقف في وسط الذين فتحوا الباب و قال: يسعدني
قدومكم .. أنسه ليزاريتا منذ زمنٍ لم أراكِ انا سعيدٌ
________________________________
انكِ بخير ... إبتسمت ليزاريتا بلطف و قالت: اجل لقد أتيتُ
لرؤية أبي .. قام بإمساكِ يدها بلباقةٍ و إحترام
و قال: من هنا أنستي ...
نظر إلي بغرابه و قال: لا تبدو نظيفاً .. ماهذا حقاً؟ دماء؟..
قالت ليزاريتا : لقد كان يحاول حمايتي ..
______________________________
قلت بسخرية : كنت أودُ قتل الذي قام بخيانةِ السيده..
لا أكثر ... قال: فهمت حسناً ... دوزيل تعال إلى هنا!!! .. قام بمناداة خادم أخر .. ( الخادم الذي أمسك
بيدِ ليزاريتا هو خادم السيد روبيرت الخاص ... إسمه ليتوك
يبلغ من العمر ٢٦ سنه ... بارد الأعصاب و جاد كثيراً )
_____________________________
قال الأخر الذي أتى : أتيت ليتوك ماذا هناك ؟( دوزيل يبلغ من العمر ٢٢ سنه شكله كأنه فتاة و لكنه شاب في الأصل
)... أكمل قائلاً : يا إلهي سمعت صوت ندائك
و أتيت على الفور انت تعلم بأني اتعب بسرعه... قال ليتوك:
انظر إلى هذا القاتل الدماء تغطيه ساعده ..
_____________________________
قال دوزيل : طبعاً سوف أساعده .. انا .. ااه ... نظرت إليه بدهشة و غرابه و قلت: ماهي ااه .. ماذا
هناك يا أحمق ؟!!...
قال : خادم جمييييل جداً ... أعتقد انني معجب ...
قلت : لحظه واحده ياحمقاء .. انا فعلاً جميل و لكن لدي سؤال..
_____________________________
قال: تفضل عزيزي .. قلت: لماذا تلبسين بنطالاً وانتي فتاة ؟.. بدأ نايكس و ليتوك و ليزاريتا يضحكون
و قال: اوه هذا انا شابٌ عزيزي ... شعرتُ بالصدمه و الغرابه الشديده و كنت انظر إليه لمده
و قال: هل أعجبتك يا جميل .. قلت: تباً لاااااااااااا !!!....
_______________________________
قالت ليزاريتا : انت لطيف دوزيل لم تتغير ... نظرَ إليها بسعاده و قال: أنستي اللطيفة !!!... اوه كم
إشتقت إليكِ ..
و قام بضمها و هي قامت بضمه ... قلت : دعوني انظف نفسي .. هيا أسرع يا دوزيل!!!! ... نظر بإعجاب
________________________________
و قال: انا قادمٌ عزيزي ... قلت: لا تقل ذلك ليييييييييي !!...
ذهبت ليزاريتا مع نايكس و ليتوك
إلى القاعة التي يوجد بها والدها روبيرت ... وانا ذهبت مع هذا ... انه يتصرف تقريباً مثل الفتيات
اه مقرف و مزعج جدااااا .... قال : ما إسمك عزيزي ؟..
YOU ARE READING
.. Elegant SERVER ..
Randomفتىً في البدايه لا يجيد فعل شيء يتحول فجأةً إلى خادم أنيق حتى يحصل على مايريد يجذب الجميع بأسلوبه الجديد و شخصيته المختلفة تماماً
