تدور أحداث القصة في عصرنا الحاضر ، حيث يعرض التناقض الكبير بين تقدم المدينة ، والتقاليد والعادات القديمة للقرى ، والبلدات الصغيرة ، وذلك من خلال قصة حب تنشأ بين كل من جونغكوك و سوكجين
.
.
.
بعد مساعدة جونغكوك لـ صديقُه للهروب مع اخت سوكجين ليله...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ڤوت+وكومنت بين الفقرات
أستمتعوا
.....................................
"أبتعد عني" أردف سوكجين بينما يحاول الهروب من أيدي الرجل الذي يمسك به
"من أنت، وماذا تريد؟" أردف جونغكوك بتساؤل لـ الفتي بين يديه
"وما شأنك أنت، ابتعد فقط" أردف سوكجين بصوت حاد وغاضب بـالنسبه له فقط
لكن الرجل يراه لطيف فقط
"اذاً لن أتركك حتي الصباح وربما يأتي السيد كيم وسـيعلم من تكون؟، من يعلم ربما تكون سارق" أردف جونغكوك بـخبث يريد أن يخيف الفتي بين يديه
"لا لا أرجوك أتركني، لا يجب أن يرأني أبي" أردف سوكجين بخوف بينما يتحرك بعنف بين يدي الرجل لـيهرب
"ما اللعنه، هل أنت سوكجين أخ لـُجين ذو التاسعه عشر عام" أردف جونغكوك بـصدمه فـ كان يعتقد أن الذي بين يداه لا يتخطي السادسه عشر
"ماذا؟ كيف علمت؟ هل أخبرتك لـُجين، أيضاً لا تلعن، اللعن سئ" أردف سوكجين
"لا لم تخبرني لـُجين بـنفسها، اخبرني مذكرات لـُجين التي تبحث عنها ربما بـهذا الوقت، وأيضاً سوف اقوم باللعن كم أريد، فـ واللعنه كيف بحجمك هذا تكون بالتاسعه عشر" أردف جونغكوك لـسوكجين بينما يضع ذقنه ع كتفيه يحاول رؤيه وجهه في هذا الظلام
فقط ضوء القمر ينير المكان جزئياً
"أعطني المذكرات أرجوك، أبي لن يرحمني إذا علم ما يوجد بها، لا تخبره أرجوك" أردف سوكجين بـترجي للرجل الذي يقيده
متجاهل جزء سخريه الرجل عن حجمه، هو فقط يريد الخروج من المكان ويأخذ مذكرات أخته
"حسناً لن أخبره وسـأعطيك المذكرات" أردف جونغكوك لـسوكجين الذي أبتسم بـسعاده لـحديث الآخر
لكن أبتسامته لم تدوم عندما أردف الرجل الذي يقيده
"لكن بشرط، أن تساعدني أنا وأصدقائي علي الهروب من هنا، حينها سأعطيك المذكره ولن يرأني والدك لاخبره بشيء" أردف جونغكوك حديثه بهدوء
