تدور أحداث القصة في عصرنا الحاضر ، حيث يعرض التناقض الكبير بين تقدم المدينة ، والتقاليد والعادات القديمة للقرى ، والبلدات الصغيرة ، وذلك من خلال قصة حب تنشأ بين كل من جونغكوك و سوكجين
.
.
.
بعد مساعدة جونغكوك لـ صديقُه للهروب مع اخت سوكجين ليله...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
أحبهم يا ربي😭🤍
.......................................
بعد رؤية سوكجين لـ جوهيون أمام المستودع وقف لـيفكر كيف سيجعله يذهب حتي يتحدث مع أصدقاء تايهيونغ
ليرئ جيمين يقترب منه ويردف بتساؤل "لما لم تذهب"
"جوهيون يقف هناك لا اعلم ماذا يفعل" أردف سوكجين لـ جيمين
بينما يفكر في شئ يجعل جوهيون يذهب من هنا
"وجدت خطة" أردف سوكجين يجذب أنتباه جيمين الذي نظر له بتساؤل
لـيكمل سوكجين "جوهيون لا يرفض لي طلب كما تعلم، لذلك ساذهب وأخبره أني مازلت متعب قليلاً وأريد دواء وبالطبع هو سيذهب و عند ذهابه ، سأتحدث مع أصدقاء تايهيونغ حتي أخبره بـخطتنا فقط وأذهب"
لـيبتسم جيمين ويردف "خطة جيده، أذهب"
ليؤمي سوكجين لـجيمين، ويأخذ نفس عميق ويذهب ناحية جوهيون
الذي يقف يمسك هاتفه ويبتسم ويبدو شارد
الذي لا يعلمه أحد أنه يبتسم لرؤيته لـذكرياته مع سوكجين
هو أشتاق حقاً لأقتراب سوكجين منه، أشتاق لأهتمامه به، أشتاق لضحكاته وأبتساماته، أشتاق لحديثه الكثير الذي لا ينتهي، أشتاق لـنكاته السخيفه هو حقاً أشتاق لـكل شئ يخص سوكجين
لـيفق من شروده عندما لوح سوكجين بـيديه أمام وجهه
ليبتسم جوهيون بوسع عند رؤيته أن سوكجين أتي لـيتحدث معه
"ماذا هناك جيني، هل تريد شئ ما" أردف جوهيون بينما ينظر في عين سوكجين ويبتسم
ليبادله جين الأبتسامه مهما حدث سيظل جوهيون هيونغ له وصديقه
ليردف سوكجين "أشعر أني مازلت متعب قليلاً، وأريدك..." لم يكمل سوكجين حديثه عندما أقترب جوهيون منه يكوب وجنتيه ويردف بهدوء
