تدور أحداث القصة في عصرنا الحاضر ، حيث يعرض التناقض الكبير بين تقدم المدينة ، والتقاليد والعادات القديمة للقرى ، والبلدات الصغيرة ، وذلك من خلال قصة حب تنشأ بين كل من جونغكوك و سوكجين
.
.
.
بعد مساعدة جونغكوك لـ صديقُه للهروب مع اخت سوكجين ليله...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
نفذوا الشروط عشان البارت الجديد
علقوا بين الفقرات ياحلوين
......................................
ظل جونغكوك ينظر في عينان ملاكه الصغير أمامه بينما ييتسم بـهيام
وسوكجين يبادله النظرات بـشرود في عينان الذي أمامه تبدو كأنه يحمل مجرة بها
مجرة تجذبه بقوة داخلها ولا يستطيع إبعاد نظراته عنه مع دقات أيسر صدره الصاخبة بقوة
يشعر بـحب ولين نظرات من أمامه لهُ
قاطع تأمل نظراتهم جونغكوك الذي أردف بـهيام "من أي فردوسٍ أتت عيناك وبأي كوثر يرتوي جِفناك ؟."
شعر سوكجين بأحمرار وجنتاه وشتت أنظراه بعيداً عن الذي أمامه
لـيبتسم جونغكوك علي وداعة من أمامه يكاد يلتهمه من فرط لطافته، هو يريد الأن سماع صوته بشدة
"لَا تَبخَل عَليّ بحُسنِ صَوتٍ يُميتُ تعَاسَتي ويقرُّ عَيني" أردف جونغكوك بعشق كبير يحمله تجاه ملاكه القابع أمامه
أدار سوكجين وجههُ بعيداً عن جونغكوك ونظراته فـهو يشعر أنه سـيتبخر الأن، يشعر بسخونة وجنتيه وأذنيه ورقبته ايضاً كوب جونغكوك وجنتي ملاكه يدير وجههُ حتي ينظر إليه هو يريد النظر له لـ الأبد فـهو قرير عيناه وخافقه النابض لـمن أمامه فقط..
أبعد سوكجين يدان جونغكوك من وجنتاه لا يريد أن ينصهر أمام القابع أمامه أكثر
لـييتسم جونغكوك ويردف "كانت خمسُ ثواني لمستُ بها وجهُك ولا زالت يدّي تُنافس الربيع"
أنتحب سوكجين بـلطافة ووضع يداه علي وجههُ يخفيه عن العاشق أمامه
ولا يعلم أن حركاته هذه تجعل جونغكوك يقع له أكثر وأكثر ويغرق ببحر هوسه تجاههُ أعمق
