أهلاً شبوب 👋
أولاً كل عيد و انتم بخير شبوب و ينعاد عليكم بصحه و خير و نكون مع بعضنا دائماً ،
هديتكم ذا البارت يالغالين و لكن ذاك بردو
ما يمنع اني اقولكم
و بعد غيبه طويله احب اقول
150 فوت و 100 كومنت بنزل البارت الجاي
و اكيد استمتعو بالبارت 🗿😭
نبدأ
..............................................................
تقدم جونغكوك بخطواته الهادئه نحو الاريكه ليجلس فوقه بينما يمسك بين انماله مقص و بنطال جينز
ازرق فاتح الون كبير الحجم .،
ربع قدميه ليقوم بامسك البنطال يحدد المكان الذي سوف يغرز به مقصه،
قام بقطع قماش البنطال من حيث يكون بمنتصف الفخذ ، فعل ذات الشق بالقدم الاخره
بينما يبتسم بلطف و حماس لتجربت بنطاله الجديد
استقام من مكانه متجهاً مجدادٍ نحو غرفة الثياب ليقوم بإخراج هودي ازرق غامق مع جوارب بيضاء
، نزع بنطال بجامته المنزليه ذات الون الأبيض
ليبقا بـ بأنتي خاصته ، قام بارتداء الجوارب
خاصته ثم البنطال الذي عدل عليه ،
ارتدا الهودي ثم نظر للمراءة يضع مرطب الشفاه خاصته بنكهة الفراوله ثم قام ببعثرة شعره المموج
خرج من غرفة الثياب ليقابل هذا دخول تايهيونغ للغرفه بـ ثيابه المنزليه كونه كان جالساً رفقة
ميشا يتناقشون حول العمل كونه فقط عام آخر و سوف تنضم معه للعمل
" انظر تيتي
هل هو جميل ! "
صاح جونغكوك بحماس حين لمح هيئة الأكبر ،
هو كان يبتسم بوسع مظهراً غمزته بينما يمسك
بنطاله العريض الواسع يظهر الشقان الذان يظهران فخذيه الحليبي لعينان زوجه
نظراة تايهيونغ تفحصته بهدوء بينما يغلق الباب خلفه ، ابتسم له بخفه مع قوله
" بالطبع جميل حلوي !"
و لمدحه ابتسم جونغكوك أكثر مع خروج ضحكه خافته من بين شفتاه
" و لكن حلوي هذا لن يكون مريح لك أثناء النوم "
أردف تايهيونغ بينما يعانق خصر جون
الذي عبس
" اريد البقاء به قليلاً فقط و سوف اقوم بـ تبديل ثيابي قبل النوم "
همهم له تايهيونغ بينما يقوم بحشر رأسه داخل خصلات الصغير الفحميه ، بينما انماله تداعب جوانب خصر جونغكوك الذي شعر برتخاء جسده و رغم الدغدغات التي يشعر به و لكنه بقا مطوقاً
خصر تايهيونغ ،
" خصر كوو صغير "
أنت تقرأ
طيف جوسكا '• vkook+18
Random++مكتمله++ أنا أحب الوحده ، لم احصل علي الاحترام من اخوتي كوني الاخ الكبير بينهم ، اتذكر ضرب أخي الصغير لي حين وجدني اعبث بحقيبة مدرسته ضربه لي كان مؤلم .. رغم صغره إلا أنه قوي عكسي لم اكمل تعليمي ..، الفرصه كانت متاحه لي ولكني رفضت الذهاب للجامع...
