16

24.8K 733 388
                                    

أهلاً شبوب 👋

200 فوت و150 كومنت 🗿🔪
استمتعو يل حلوين 🧚

نبدأ

















..........................................................




















يجلس خلف مكتبه علي كرسيه المريح يسند ظهره عليه رامياً رأسه للخلف بينما أصابعه تعبث
بـ القلم و عينيه شارده في السقف الاسود بدون وعي منه بينما ترتسم علي محيه ابتسامه شبه ظاهره !
، فـ هو يفكر حالياً في سكره ؟


يفكر في ذالك الصغير البهي ،
شحوب بشرته البيضاء و أطرافه الورديه ،
ذو الملامح الطفوله البريئه ، العينان الغزليه
، الوجنتان القطنيه الناعمه ، الأنف المدبب
و الثغر الوردي ذو الشفتان الممتلئتان
عنقه و تروقته المزينه بعلامات حبه و طباعت ملكيته عليه ، نهدا الصغيران الطيفان و معدته
المسطحا ذو الانتفاخ الصغير غير خصره المثالي
و الذي يناسب كفيه ، فخذان جميلان مع انتفاخ
مؤاخره لطيف و مثير ، غير أطراف أصابع يدا و قدميه الورديان ،



تفكيره العميق في تصرفاته الطيفه و حركاته الرقيقه
و خجله المفرط مع انتحابه و بجسده الصغير
بين يدا و داخل حضنه ،
هو فقط الأمثال و الأجمل بين الجميع في نظره
و سوف يبقا كذالك .

رفع كفه يعيد شعره للخلف مع ابتسامته التي كبرت
و وسعت مع تمتمته
" اههها كم أحبه ذالك الفاتن "

و مشاعره ليست بـ فترا و سوف تزول مع مرور
الوقت إنما هي حقيقه و أكتر من حب بسيط ،


قام بامساك هاتفه ليدخل علي معرض الصور
يقلب بين صور جميله و حبيبيه و زوجه الصغير
بينما ابتسامته لم تزول ،
يتفحص ملامح وجهه عبر شاشة الهاتف
، شامته الطيفه و شفتاه أكثر ما يغري به ،
"أنه جميل و بهي ، فاتن و مثير حلوي الصغير  "























.
.
.
.
.















عاد تايهيونغ للمنزل الساعه الـ2:00  ظهراً
باكر عن عادته ، فهو يخطط للخروج برفقة زوجه الطيف ، قابل ليو الذي يرتدي زيه المدرسي
، ابتسم له ليو ليقترب له مسرعاً معانقاً خصر والده
الذي ابتسم لها يبعثر شعره

" كيف حال الدرسه!"
تسأل تايهيونغ بعدما قُبل وجنة ليو المبتسم له
" هي جيده ، "
صمت ليو كذالك تايهيونغ الذي همهم له
، افجع ليو عينا مع رفع زراعه كما لو أنه تذكر شيئا ما
ليشد بذالك انتباه تايهيونغ له

طيف جوسكا  '• vkook+18 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن