روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
الى مطار بغداد الساعه 4:00 صباحًا
....صليت وكملت وطلعت اتجهت للمطار لبلـد غريب ناس غُربة شلون راح أعيش حيـاتي مبتعد عن وطني وعـن اهلي وعـن الي مخلي بحياتي طعم ومحليها مثل الفستق
رن تلفوني رفعتك باوعت عليه الفستق جاوبت :- ها بويه ها يا وطني أنتِ
- حيدري اذا رحت هسه شوكت راح ترجع
- حبيبي مو كتلج
- بس هواي شهر حيـدري يعني كُل شهر مره ميصير هيج
- يا قُره عيني أفضل من ما خمس سنين كُلها ما اجي
- غير تروح روحـي مني
- أسم الله ريتاجه فستق روحي اذا تحبيني اريدج تديرين بالج على روحج وتاخذين علاجج على الوقت ضبط
- من عيني حيدر والله راح ابـقى انتظرك بكُل يـوم بكُل ساعه بكُل شهر بكُل سنه من عُمري
- أحبچ راح اتصل بيج اول ما اوصل اشتري خط
- فعل نت حيـدري .
- من عيني
- ابوسها لعينك أني يله حبيبي درب السلام ان شاء الله أنتبه لروحك ومثل ما كتلك
- صار يا روح گلبي أستودعَتج الرحمن بويه .
- بالسلامـة
تمشيت بالمطار وسمعت رنه المطار والمناداة الخطوط الجوية العراقية للطيران و المتوجة رحلتنا الى الرجاء محاضرات مسافرينة الكرام و التوجة الى الطائرة عبر البوابة رقم ٤٢ .
YOU ARE READING
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...