روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
صاح بيه نوب صاح بأسمي وكال :- هُياااامي ؟
سـده وره شويه دز رسالة على الواتسـاب كاتب :- وين تتطلعيـن ، حُسين يمي ماكدر احجي اتصـال دزيلي مـسجات
- وي ريم عازمتني
- وين عازمتج ؟- ما أعرف يمكن على مطـعم شي
- بـس هيَ مو ؟- اي حيادر
- وتُميم ؟- لا حيـادر محد جاي بس هيَ
- عشر دقائق واتصـل عليج بس اشـوف الي فرصة- ماشي
نزلـت سلمت على أمي وطلـعت بره شفت سيـارتها لوحتلي بأيدها رحت من الباب الثـاني فتحتة وصعدت أول ما صعـدت كال :- شنو هذه عطرج شگد طيب
- حياتي كدامج
- تسلمين گلبيحركـت السيارة وره وقت اتـصل حيادر فتحـتة وكلت :- هلا حياتي
التفتت عليه ريم ورجعت كملت سياقة جاوب حيادر وكال :- وين أنتَ صوت سيارة ؟
- طلعـت أني
- صبـرك ربيكال هيج نوب كال :- ماشي حبيبتي راح أرجع يم حُسين أني من ترجعين اتصلي عليه رسًا فُستق اياج تنسين
- ميخـالف من عيني
- فدوات لعينـجكلت هيج وسلمنة وراح الطريق هدوء شويه وفتحت موضوع وكالت :- شنو رأيج بالاعجاب من طرف واحد ؟
أستغربـت من سؤالها وجاوبتها :- بـادري بمشاعرج
- لا متفيد مبادرتي بشي لاتقدم ولا تأخر
أنت تقرأ
حيادر الراء .
العاطفيةبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...