روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
حُسين :- أبو الحيادر منيلك هذه العطر شامة قبل ؟
حيدر :- عُطري كالعادة الي داخلي منه دائمًا
حُسين :- لا جديد احسه المُهم عجبني
حيدر :- كدامك .
حُسين :- تسلم ضلعي
حسيت حُسين صـاير ثكيل على حيـادر مو مثل كُل مره من يلتـقون غلست عليهم وانتبهـت على ليلى مخلية مكياج وتـباوع على حُسين وحُسين مطنشها ولا يمها أستغربت مـنها شبيها هاي لبنية مو طبيعـية
حُسين :- يله يُمه
أمي :- يله مع السلامة
الجميع :- الله وياگم
طلعنة دانصـعد بالسيارة وحيادر ضل يباوع عليـه مسح كـصتة وحرك حسين السـيارة وصلنة للبيت ونزلنة صعـدت بدلت فوك ونزلت
توضيت صليت وكملت أجه مسج لتلفوني فتحتة جان من حيادر :- " اعتذر بويه ما جبت زعتر الصبح للريوك الج "
- لا عادي حيـادر
- عيناه لحـيادر أنتِ راح اشتـاقلج
- أني همشويه وسئلتة :- ليش حُسين سئلك هذه السؤال ؟
- يا سؤال ؟
- ما اعـرف أني هم أستغـربت
- شوكت مخلي منه ؟دز ڤويز :- " من اجيكم بالذات او اطلع يعني مخلي مال طلعات ومواقف حلوة ما اريد انساها بيوم "
- ليـش ؟
دز ڤويز :- " حتى من أشتم هذه العطر يجي اليوم الي بيومه خليت من هذه العطر "
- اكُلك شـي ؟
- كولي بـويهاريد اكُله حسين مره سئلني على العطر ردت اغلس بس كلت لا لازم اكُله علمود ياخذ حذرة من گُلشي لان صرت أخاف عليه وعليه :- " تتذكر قبل من جنت تجي الفجر ؟ "
YOU ARE READING
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...