روايتي حيادر الراء .
اريد تصويتاتكمَ الحلوه وتعليقات بين الفقرات لان نقراهن كُلهن .
....
- مرحبًا أني مُلهم
تفاجأت مُلهم شنو جابة على حواء جاوبتة ودزيت :- يا مُلهم ؟
- متعرفيني بس أني اعرف عنج گُلشي ابسط شي اسمج حواء
- ما اعـرفك وتعـرفني ؟
- مثل ما سمعتي عزيزتي
اتصلت عليه بسرعـة گُبل رفض وبعد حتى صـورتة راحت عرفتـة انطاني بلوك فكرت اكُل لحـيادر بس خاف يأذي حواء زين حـواء شنو الي دخلها بمُلهم مُلهم شنو الي جابـة لحواء الف سؤال ببالي
ماعندي غير حل أنُ ادز مسج لحيادر واكُله بدأ راسي يأذيني گُبل رحت للعلبة الدواء بلعت حباية ورجعت فتحت تلفوني وراسلت حيادر وكتله :- حيادر موجود بسرعة جاوب
- اي حبيبي بيـج شي صار شي محـتاجتني كولي ؟
- حيادر تكدر تصعد اذا تندل غرفتنة ؟
- بس كُليلي صـاير شي
- اصعد وافهمك حيادر مو مال تلفون
ما طول خمس دقايـق وفتـح الغُرفة ودخل :- شـكو بويه
- وين عكازتك ليش ما صعدت بيها ؟
- خلـي تولي كُليلي شصـاير
- أكعد افهمك بس عليك الله لاتسوي اي شي ولا تأذي حواء
التفت لحواء ورجـع باوع عليه :- شنو شبيهـا حواء ريتاجه بيهـا شي
- لا ما بيها شي شوف
YOU ARE READING
حيادر الراء .
Romanceبين المَـاضي والحَـاضر نُشـج حُب لا يعرفُ لـ الاستسلام مَصير ف بين مطبات الحياة و على مر دهر من السنيـن عاد ليُكمل المسير ذالك الإنسان من لديه من غـرامة الاصرار ليُكمل ما تبقى من الهجـر البعيد لُيصبـح قريبٌ من ما أُطلق عليها التامُور وليرمم شُغاف...
