البارت الواحد والعشرين

498 68 29
                                    

رواية جديدة

بقلمي

زهراء فاضل

بطني ومعدتي كامت توجعني ونفسي تلعب كمت الوب والوجع اخذ من عافيتي اخير شي كمت اتقيأ ظليت على هاي الحالة لحد ما تعبت والدنيا كامت تدور بية  وعيوني تعبت وغمضت عيوني لا اراديا ما اعرف اذا نمت أو اغمى علية

فزيت اثر مي على وجهي وواحد يمسح وجهي وعلى راسى  ويريد يوعيني كلت بصوت باهت وتعبان

حوري: انت منو

رائف: ارتاحي هسة وبعدين نحجي

حوري: انت الي جنت تنطيني اكل من جوة الباب

رائف: لا مو اني  ارتاحي هسة وبعدين نحجي كتلج

حوري: رجعت غمضت عيوني يعد فترة كعدت ولكيت بأيدي كانيولا وبيها مغذي وأدوية على الميز الي بصفي باوعت داير مدايري واني دايخة شفت نفسي بغرفة وعلى سرير ابو النفر واكو رجال شكلة ضخم نايم عالكرسي المقابيلي وغرفة مرتبة مو بالبستان ولا بالغرفة الي جنت محبوسة بيها والدنيا ليل الظلام من الشباك حالك  خفت من هذا النايم كدامي حاولت اكوم واشلع صوندة المغذي وهو فز وباوع علية

رائف: شداسوين اكعدي موزين عليج

حوري: اريد اطلع منا

رائف: ارتاحي هسة ومن تصيرين زينة  بعدها اطلعي

حوري: ما ما ما اريد اطلع منا فدوة عوفني

رائف: عاط بية وكال شبيج بابا  انتي طفلة صيري زينة وبوكتها وين ما تروحين روحي شعلية بيج

حوري: بخوف ورهبة كلت اريد اطلع منا

رائف: اهوووووو جلبتي اطلع منا  واطلع منا  روحي اطلعي احد لازمج

حوري: كمت أسند نفسي جسمي كولة مرتخي عبالك متبنجة نزلت من السرير وخليت رجلية يالكاع واريد اكوم واوكف  ما حسيت الا واني واكعة من السرير للكاع
اجة علية بسرعة وكومني وسندني ورجعني عالسرير وهو يكول

رائف: اويلي على العناد

حوري: انت منو وشلون لكيتني وشلون جبتني هنا وليش جبتني وشتريد مني

رائف: ما تردين انطيج اسمي الخماسي هم ووين اشتغل

حوري: ها شنو

رائف: بابا ارتاحي هسة ومن تصحين وتكون صحتج زينة ذاك الوكت نحجي وها لا تخافين اذا خايفة ااذيج ما جان خليتج تصحين وجبتج هنا

حوري: كال هيج وطلع واني لا اراديا غمضت عيوني و نمت بعد فترة كعدت الشمس بوجهي غمضت عيني حيل وخليت ايدي على وجهي امنع أشعة  الشمس من عيني اندكت الباب وصحت اتفضل

رائف: صباح الخير

حوري: صباح النور

رائف: شلون صرتي هسة

ورد خنجريUnde poveștirile trăiesc. Descoperă acum