|Part:10|
"يذهب الكل و الجميع و تبقى الذكريات"
《اهلا بكِ... يا مين سيران》
قال بأذنها فدفعته بخفة ثم قالت له ببعض من الإنفعال
《انا بارك سيران و لست مين سيران》
ابتعد عنها ثم شابك ذراعيه امام صدره ثم قال لها
《لكن يمكنكي استخدام اللقبين،يعني انتِ اصبحتِ تمتلكين اسمين》
قال فأطلقت ضحكة خفيفة و ساخرة ثم قالت له
《بل ثلاثة أيها الأبله،فأنا يمكنني استخدام لقب والدتي》
نظر لها بحدة ثم قال لها
《الا تمتلكين احتراما لمن هم اكبر منكِ يا فتاة؟》
قال فرفعت كتفيها و هي تقول بلا مبالاه
《لا امتلك،لم تعلمني والدتي شيء كهذا》
نظر لها بسخط ثم قال لها
《هيا تجهزي فنحن نمتلك جولة طويلة اليوم》
《إلى اين؟》
《فقط تجهزي و سوف ترين》
《حسنا》
قالت ثم دخلت غرفتها كي تتجهز مثلما قال لها
《عساه خيرا يا يونجي،أراك تقبلت امرها؟》
قال هوسوك و هو يغلق سترة بدلته بعدما نهض من فوق الأريكة
عقد يونجي ذراعيه امام صدره ثم قال
《لقد تقبلته بالفعل سوف اعتبرها مكان ميلا》
《من الجيد هذا لكن لا تتواقح مع الفتاة،حسنا؟》
قال هوسوك و هو بطريقه إلى الباب فرد عليه يونجي بسخرية
《و كيف لي ان لا اتواقح مع الواقحة نفسها؟》
.
.
.
《إلى اين نحن ذاهبان؟》
سألت سيران و هي تجلس بجانب يونجي في السيارة
《سوف نقوم بنقل اوراقكِ إلى مدرسة بالقرب من المنزل》
قال فأدارت وجهها له ثم سألته
ВЫ ЧИТАЕТЕ
THE CHOICE
Боевикماذا ستفعل إذا رأيت شخص ما يلقي شخص آخر من الشرفة المقابلة لغرفتك بنفس التاريخ من كل عامين؟ ستخاف؟ تهلع؟ تصرخ؟ تهرب؟ هذا ما حدث مع سيران لكنها لم تفعل شيء من كل هذا بل قررت الوقوف بوجه من رأته يزهق الأرواح بدمٍ بارد لكن...هل تظنونها وقفت امامه ب...
