ذهب كل من جيمين و جونغكوك للمدرسه بينما تايهيونغ اتجه للعمل....
يحاول قدر المستطاع أن يمحو أفكاره المخيفه التي داهمته....
يقنع نفسه أنها محض تخيلات من قبل عقله ليواجه أكبر مخاوفه في هذه الحياه.....
هذا ليس صحيح.....
هذا ما يردده لعقله طوال الوقت....
ولكن ماذا ان تحولت أكبر مخاوفه.....
الى أكبر حقيقه في حياته هو و من يعنيه الأمر؟!.....
.
.
.
صوت ضغطات الموظفين على كيبورد الكمبيوتر....
وتحركهم هنا وهناك مع صوت كعوب أحذيتهم....
نغمه مزعجه ارتدت الى أذن السارح بخياله ليستيقظ من أحلام اليقظه التي كانت تغزو عقله...
أجاب على هاتفه ليبلع ريقه فور سماع تلك الكلمات
سيد هان.... لقد خرجت نتيجة الفحوصات التي أجريتها
النتيجه؟
انها ايجابيه بنسبة 99٪
وهنا كانت الصدمه له....
لم يتوقع ذلك...
توقع أن تلك المرأه تكذب لأجل الأموال...
ولكن....
انه حقا ابنه!
في جانب له لم يعجبه الأمر....
ان يكون لديك ولد تربى مع رجل لا يعرف عنه شيء!
بالتأكيد لم يتم تربيته كما كان هو يريد....
وربما لن يعترف بإبنه حقا عند رؤيته....
ربما شخصيته سئيه!
أو ربما لا تتوافق معه!
ولكن من جانب آخر....
يالسعادته....
سيكون لديه ابن ليرث شركاته من بعده....
سيكون لديه ابن يعتمد عليه...
كان حلمه أن ينجب طفل يشبهه....
ولكن لم يجد تلك المرأه الجيده التي ستكون محل ثقه عنده....
الثقه عنده معدومه.....
وفور أن يتواعد تنفصل عنه الأخرى سريعا....
لماذا؟
يريد دائما ان تكون كلمته المطلقه!
يريد أن يكون ما يريد و من يريد تحت إمرته متى شاء....
يريد ان يكون هو الأول و الآخر للجميع....
ويحصل على من يريد بطريقته.....
هذا جيد
ВЫ ЧИТАЕТЕ
سبب واحد يكفي💘
Подростковая литератураكيم تايهيونغ البالغ من العمر سبعة عشر عاما.... عاش حياة صعبه في كنف والده الذي لم يعتبره يوما ابنه... حدث الكثير و الكثير في حياته... الى ان لم يجد سبب للعيش! فلماذا اذا لا يزال يتنفس؟! فكر.... لماذا لا أنهي حياتي و أنتهي من هذا العذاب و الحياه القا...
