اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الطائر الرفراف K رواية خيالية
حلقة 1
جميعنا نعرف من فريد كورهان و من سيران و كل الشخصيات و الأحداث السابقه ، و هنا سوف نكمل ، علماً بأنه الأحداث خياليه .
تبداء الاحداث.
نرى سيران في المستشفى في عنتاب تقف و هي تستند على الحائط ، وجها متورم من البكاء و الخوف ، كانت خديجة تجلس على مقعد في المستشفى و تبكي و تصرخ .
سيران تتحدث مع نفسها بصوت منخفظ و كأنها تهلوس :- سوف يكون بخير ، انه فريد ، لن يحدث به شئ .
خديجة و تجلس على مقعدها و هي تبكي و تصرخ :- لا اعلم من اين هذه المصائب ، سوف نبقى هكذا للأبد ام ماذا ، ليس لساني انقطع قبل ان اسمح لكِ بالهروب مع فريد .
فيقصركورهان كانت جولكون تعاني من هستيريا كبيره بحيث كانت تصرخ بأعلى صوت ، كان اورهان و ايفاكات يمسكون بها و يحاولون تهديئتها .
جولكون و هي تصرخ :- ابني فريدد ، ارجوكم تكلموا معه ، ابنييي ، سوف اخسرابني الأخر ، ارجوكم دعوني اتطمن عليه .
كانت أسومان تقف امامهم و هي تبكي ، و هي تنظر لهم بإحباط كبير كانت تمسك بيدها الهاتف .
أسومان تبحث على رقم فريد و اتصلت به ، و اصبح الهاتف يرن ، كان في حقيبة سيران الصغيره التي كانت تضعها على كتفها .
سيران اخرجت هاتف فريد ( التي في حينها نعود للوراء ، سيران كانت اتصلت بالاسعاف كان فريق الاسعاف يضعون فريد الاسعاف كانت ايظا خديجة وصلت حينها و انصدمت لما تراه ، اصبحت تضع يدها على قلبها و تتنفس بصعوبه ، حينها صوت هاتف فريد في السياره اصبح صوته في العالي ، فريق الاسعاف اصبحوا ينادون على سيران لتركب بجانب المريض ، و حينها بسرعه ركدت لسياره اخذت منها الهاتف و كان عابدين يتصل ، حينها اجابته قائله :- عابدين تعالى لعنتاب بسرعه طارق قد رماه برصاصه في ضهره ، فريد ليس بخير 💔. و اقفلت الهاتف .
و تعود سيران لواقعها بحيث الهاتف في يدها و يرن ، و اجابت على الهاتف .