PART(14)

74 7 0
                                    

ليأخذ جيك حقيبته السوداء
"اوه تلك الحقيبه اثارت فضولي منذ اخر مرة
ما بها؟!"

"سوف ترا"
ليسحبه معه خارج الشقه ليعتلي تلك السلالم هوه وجنغكوك
واخيرا ذلك الباب الحديدي الصدء

جمال ذلك المنظر يجعل مني اريد ان احلق مثل تلك العصافير اللتي تزقزق

سطح كبير كبير للغايه

صحون الاشارة بكل ماكن
لأركض وارى مدا طول تلك البنايه من فوق

انا ارى الجميع هنا تلك الشوارع وأيضا المباني جميعها اراحتني فأنا احب المرتفعات كثيرا

جمال ذلك المنظر جعلني اتنهد بتنهيده ضخمه خرجة من اعماق رأتاي معبره عن السعاده

ليحاوط خصري ذراعان بخفه
لالتفت بسرعه
"جيك ماللذي تفعله؟!"
بريبه كبيره قالها عكر ذلك صفوه

"مذا هل هذا يغيضك"
قالها بنطبره متسائله وهو يرفع احدى حاجبيه نتيجة ردت فعله

"لا ولكني لم اعتد على ذلك "
قالها بينما كان يحاول فصل ذراع الاخر
لينقض عليه الاخر جارا إليه ثم رفعه للأعلى ودار
حركه غريبه ولكن لطيفه

"اوه جنغكووك هل ملامسات صديقك تشعرك بالخجل"

ثم اقبعه ارضا بهدوء لينزل الاخر بتنهد
ليس ذلك ما كان يشعر به خجل ؟!
انا لم اخجل ولكنني لم ارتح للموضوع ولكنني جعلته يسري فقط فتلك الحركه لم اتوقعها ابدا ان تصدر من جيك

"اذا ما هذا اللذي بالحقيبه؟!"
قالها محاولا التهرب من الذي يحدث

ابتسامه علت الاكبر ليذهب إليها ويفتحقا
"تتراااا  ها هي ذا"

لقد كان مشغل للمسيقه يبدو ذا طراز قديم
وكان جيك يخرج الباقي حيث سجادة كبيره للرقص مع مستلزمات لم اعرفها ولكنها اثارت حماستي

"دعني اعرفك على الوريث العائلي
نحن نحب ان نستمع للموسيقى ولكن ليس الرقص ابي كان كذلك لذا هذه عدته "

وقف جنغكوك وبه كل تلك السعاده الهائله
"اذا ماذا تنتظر فل تشغله "

ضحك الاكبر على حماس جنغكوك الذي لا يطيق صبرا على ذلك

حتى بدأت تلك الاغنيه اللتي احبها جنغكوك جدا بل هو يعشقها ويتمتم بها
((Anner child))
رغم انه لا يهتم من قائلها او معدها ولكن المهم بأنها تحاوط تلك المسيقى مسمعيه

"انا اعرف كم تحب تلك الاغنيه ولكن الان عليك ان تركز هذه بالذات تحتاج الى رقص متناغم الكثير من البرود القليل من الحماس اتفهمني"

إذابة ||taekook||जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें