CRIME 08

1.1K 68 9
                                    

.
.
.
.
.

ارغب بك.

وضع يده برقبتي يقبلها و يجملها بامتصاصه ،  حتى تأوهت بالم صارخةُ ، لأستفيق من النوم

كابوس ، لقد كان مجرد كابوس ، قرصت نفسي لأعرف اني حقا جننت

وقفت على قدمي بسرعه اتجه الي المراءة ، لاتفحص رقبتي كانت خاليه من العلامات

حقا!! حتى الكوابيس تلعن حضك رڤيلين .

زفرت الهواء بغضب ، اتجهت لغسل وجهي من ثم نزلت الى المطبخ اشتم رائحه لذيذ ، هل جونغكوك ما زال هنا ؟؟

دخلت بهدوء حتى ارا سبب الرائحة ، يقف هناك بلا قميص فقط شورت يغطي منطقة السفليه ، يعطيني بظهره بينما يعد البيتزا

مرحبا .

نبست بلطف افتح الثلاجة واخرج عبوة ماء ، التفت لاجده ينظر لي

جائعة .

سأل يمد طبق البيتزا الي ، همهمت اقترب منه واخذ قطعه تحتوي ثغري

همم ، لذيذ.

اصدرت اصوات متلذذه ، اعشق البيتزا لو حصلت على بيتزا لمدى الحياة ، ساكون اسعد إمرأة عل وجه الارض

اخذت القطعه ورقصت معها مع صوت الموسيقى الذي وضعها ، تجاهلت نظراته لاني بجانب البيتزا لا اكون بوعي

هل أنتِ بخير؟؟.

سؤاله كان مفاجئ ، لقد كنت ارقص حتى توقفت انظر له

مفسد السعادة ، جارني تايهيونغ.

نبست اضع قطعه بثغره واكمل رقصي ، سحبت يده أضعها بخصري

بينما وضعت يدي على رقبته ، نتمايل معا

روح واحده بجسمين

جميل جدا ، هذا الغرابي ، بشعره و سماره ، شاماته المبعثر بوجهه كانها نجوم اردت الحريه فتحررت بوجهه

يده التي تحيط خصري دافئه ،  و جسمه العريض يضاعف حجمي

لونه البرونزي و عينه القاتم ، اخخ مره رمش أحاط عيناه فجمله

كنت ارقص مع والدي ، عندما يحضر لي البيتزا.

اتحدث معه لشعوري بالضياع ، لم يكن ليسكتني او ليبعدني عن جسمه

CRIME 69 Where stories live. Discover now