CRIME 69

CRIME 22

.
.
.
.
.
.

كان ينظر بصدمه عينيه لا تفهم ما حدث ، املت راسها يمينا و نظرت له بنظرات خاليه من كل شئ

فقط الانطفاء من يعاكسها ، دخل سام و وقف امام تايهيونغ يحميه من سيدته

اقتلني .

نبست له بينما امسك يديه بكل قوتي حتى لا يسحبها

اقتل نفسي ولا اقتلك .

قهقهت على حديثه وسحب المسدس ليفتحه الى اجزاء ويضعه جنبا ، جلست على الاريكه و اطرقت بنظري للأرض

أنت قتلتني بالفعل ، هذا اصبح فارغ ، لا قلب هنا تايهيونغ.

اشرت هلى جهتي قلبي ونبست له بهمس ، بينما اضرب جهت قلبي بقوة

جثى امامي بينما يحاول لمسي ، يحاول لمسي والاقترب مني لكن كل ما يجده من برود كجبل أفرست

وانت تترك حمايه سيدتك وتحمي عدوها ، رائع اتعلم لم استغرب أبدا .

فهكذا جميع الرجال ، انتم بني أدم بشرا لا تطاقون خونه وكاذبون .

وقفت بجسمي و اقتربت من سام ، نظرت له و شخرت بسخريه من شكله

الحارس الذي لا يقهر ، اصبح خائن

خرجت من الغرفه و اتجهت لغرفه اخرى ، اخذت الهاتف واتصلت بالشرطه

مرحبا اريد ان اسلم نفسي .

نبست للشرطي وصوت طرقات الباب لا تتوقف

لما ماذا فعلتي ؟؟
اخبريني باسمك سيدتي.

سأل الشرطي في حين دخل كلا من تايهيونغ و سام

انا بارك رڤيلين ، القاتلة التي تتصدر في العناوين وفي لوحه اخطر المجرمين .

اظن بان حديثي معك جعلك تجد مكاني ، انا في انتظاركم.

تقدم سام بسرعه وسحب الهاتف الأرضي ليسقط بالأرض متحطما ، ادخل مخدر بجسمي في حين تقدم تايهيونغ وحمل جسمي

اصبحت رؤيتي مشوشه و حتى انني غير قادره على التحدث رغم ذلك ضربت تايهيونغ عده ضربات متفرقه

اغمضت عيني لافقد وعي ليبدا المنوم في عمله

صعد السيارة بجسمها واتجه بسرعه عكس الطريق ، هو لن يسلمها بكل سهوله