حـلـقـة الـ 4

2.5K 216 38
                                    

وأنا بِحاجةً إلى أنْ أطمئِن طويلًا ، أطمِئن ولا أكثر من هذا الرجاء أتمناه كل يوم ، الطمأنينة مُقابل فتراتٍ عديده في حياتي عشتها في قلقٍ لا يعلم به أحدٌ سوى الله.

لــــــــ جُهينه ♡.

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

ضليت صافنه ياربي اني صار كومه اقنع ابوي علمَود نرُجع للعراق وهوا يكول اي اي ويسكت.. شنو يضحَك عليه درت وجهيِ رحُت لامُي لكيتها كاعَده تقطُع فواكِه شافتني بتسمِت كلعاده ابتسامتَه الهادئَه لمليانَه حُنيه اشرتليٍ اكعدٍ يمها... كُعدت وحُجيت بهدوءٍ لمعتادَ
تاج: Anne, Irak'a seyahat etmek istiyorum
ماما اريد السفر الى العراق

بتسمت وهيَ تقطع بلفواكه وهزت راسهَ
بهار: İnşaallah gezeceğiz kızım
ان شاءلله يا ابنتي نسافر

تاج: Ama babam bana tek kelime etmedi, her zaman, herhangi bir şey derdi.
لكن والدي لم ينطق بكلمة واحدة ، كان يقول أي شيء دائمًا.

بهار:Evet, onunla bu konu hakkında konuşuyorum
نعم ، أنا أتحدث معه عن ذلك
(اني احجي ويا عن لموضوع)

تاج: بتسمت وبستِ راسهَ ورحت للغرفه ماعرف ليش مصره اروح للعراق وماعرف شنو منتضرني هناك وشحيصير؟؟!
---------------------------------------
كعدت الكط خضره ودنيا حاره تصلخ صلخ ابوي وامي وخواني على لمبرده نايمين واني چلب شامريني بلمطبخ.. شكد اتعجب على هيج ام.. قبل جانت شوي

تحاميلي من ابوي خاف يكتلني هسه صارت كلش ولا الها شغل بيه مدري شجاها حمدلله والشكُر..
هم حضي.. شوي وندك باب حوشنه عفت لبيدي ولفيت شيلتي عدل وطلعت

زهراء:  ياهووو بلبابب ياهووو

:  انه انه فتحي لباب

زهراء: اهوو لا هله فتحت لباب دخل باوعلي من فوك ليجوه وسلم

محمود: شونج زهيره

زهراء: اباوع جوه هلا بيك خويه تفضل تفضل جوه

محمود: اهوو شكد عقده هم كالت خويه

زهراء: عفته بلباب وطبيت صحت ابوي... بويه هذا محمود ابن عمي اجانه..  طلع ابوي تلكاه مبتسم

سالم:  ياهلا بمحمود ادخل بويه

محمود:  شونك عمي

سالم: لله يسلمك بويه ابوك شونه امك لجهال

محمود:  يبوسون ايدك

زهراء: ضليت اباوعلهم شون يسالمون نوب دخلوا للديوان بس كل هذا ومحمود عيونه عليه يريد ياكلني بنضراته كمت غسلت لخضره وعفتها على لسنك وطلع

سلمان من لغرفه شعره مهوس جان نايم سوده عليه كضاها يشتغل بدالي بلكاع ولا ارتاح ويعاند ميقبل

يتعبني فدوه اروحله.. باوعلي بنعاس
سلمان: زهره ياهو يمنه

زهراء: هذا محمود ابن عمي اجانه

اسد الانبار " الضحايا "Where stories live. Discover now