روَاية چاكِيف.

163 13 26
                                    


| لمحه عن قُرب .

- چوزيف حبًا بالله! كنتُ اريد استفزَاز العقل المُدبر بملاحقتِي بِك.

- فلتخرسي تحدثنا بذلك مُسبقًا وكانك تريدين بِشتى الطرق الخلاص والحرق بأيديهم!

- بعد ما اكمل جملتهُ دون أن ينتظر لما سيقُوله هو الآخر امسك بها بشدّة يحيطها بذراعيه واضعًا المسدس براسها حتى يعترف جاكيز.

- ايها المتلاعب اخبرنِي ماذا يجري لقد طفح الكيل!

- ما بدر منكِ يدعو للتساؤل أوليس مابدر مني يبعثُ الاطمئنان لكِ هل ترين أن ذلك مُنصفًا بحقنا.

- حتى أن دراستك للمحاماة كانت مُجرد تفاخرًا ولكي يلجمنا والدك بانجازاتك الواهية شيء يدعُو للسخريه كنت ستُصبح طبيبًا عوضًا عن ذلك!

- وددتُ مرات عديده أن ازج بالسِجن وألا ادخل معكم بِهذه اللعبه القذره الان املّك المال لكن لِيس لدِّي الامان.

- ايا سيد قلبّي تواصل تركيّزك المُحدق بي تجعلني اتهاوى عن مكاني وقد تسقطني أحدى نظراتك الطاغيه لا محاله.

- لكنتُ افتعلت فيه جريمه وخبئته تحت ارض مكتبي.

- لقد كان هو راكب الدراجة بَاتريك.

- لا لستِ نوعي المُفضل اعتذر.

- فِي بعض المرات أجدك لا تعلمِين ما يحزنني في حين أني الحظ تغير نبرة حروفك الاحظك الآن حزينه ولايمكنكِ اخفاء حقيقه الامر.

- اتجدين ذلك مسليًا سيده لوسي.

- هل اشهرت نحُوي سلاح مُمتلئ بالذخيره.

- تعمدتِ على صفعِي لتخفي حقيقه ماتريدين فعله ولكِي تكسبي المحامي في صفك اليس كذلك.

- هييي! اقتربي لتقبلي قدمي.

- لا يأتِي بك الى هُنا سوى شيئًا واحد وهو لفظ اسمي اظنّ انه
قد استحل كل الصُحف الى جانِب شائعة انني احرّق ضحاياي.

- قد جعلوا حقك رخيص، وحريتك مقيده أما عن ظلمك فهو ما كان المُستباح بينهما.

- أولم تدركِي بعد أنكِ حدودي.

- هل أنت زيِر نساء؟

- تستوقف انتباهي في كُل مره وكانها تمسح عنِي عما حدث لي مُؤخرًا انها تُشابه اللافنّدر في أوج رونّقها الساحِر.

- سحقًا! حتى توريِّطك لكل مِمن هم معك ما الذّي تنُوي افتعاله بعد ارى بإنكَ ستُزج بجهنم بدلًا من السجن المؤبد.

- ميغسي بوكوه.

- احب تصميم الأزياء ماذا عنكَ.

- يبدو أنك وجدتَ شيء أهم مِنا هُنا كيف وأنت يتضح عليَّك الغرق بعينيها.

JAKIVE 1997. Where stories live. Discover now