|نبذه تعريفيه عن شخصيات الروايه |
المحامي - چوزيف سيهو ووشيك.
ذلك الشاب من اصول كوريه ولام بريطانيه الجنسيه في مقتبل عُمره الذي سيكمل عامه السادس والعشرون كان قد كرّس بقيّة حياته بدراسه المُحاماه في بلجيكا وما سيجعله يمتهنها في سبِيل كشف الحقيقة المُغيبه ماضيه ما سيُشعل حرب الانتقام بداخله ها هو يعود اخيرًا ويفتح كل تلك الملفات التي اغلقت بأموال طائله عبر المحاميين الفاسدِين.
راكب الدراجات - باتريك يونغ هي.
رفيق المحامي يبلغ من العمر الرابع والعشرون يدرس في العلوم التكنولوجيه شاب هاوي للدراجات الى درجة الجنون كل ما ساء حاله يأخذ خوذته بيده ليسلك كل الطرق وهو على دراجته مسافات طويلة المدى ، ثم يعود ثانيه عندما يشعُر بالتحسن لا يغريه الكثره يؤمن بمقولة الاولويه أو العدم حساس ومشاعره فياضة ، مازال يشعر انه لم يعطي من يحبهم ذلك الحب الكافي.
مُصممه الازياء - ساڤانا بوسفير.
صاحبة الملابس الفاخره اختصت في مجال التصميم والديزاين تطمّح للنجاح وتوفِير الحياه الهنيّه والكريمه لها ولجدتها الوحيده ومن تبقت لها من عائلتها اثر حادث مروع ، صاحبه المزاج الصعب ولكنها مُرهفه المشاعر ، تظهر عكس ما تخفيه لاجل كل أولئك الذين يحبونها ويعتبرونها مثال يحتذى به في التميز والاصرار.
لاعبة الملاكمه - لوسيندا ماهي.
فتاة ذات اصول يابانيه تقطن بكوريا الجنوبيه منذ الصغر تبلغ من العمر الثانيه والعشرون عامًا تهوى لعب الملاكمه ورغم رفض والديها ما تطمح اليه وبانهما يعتبرانه مجرد هوايه تضيع عليها الكثير من الوقت يصرون أن تصبح طبيبه جراحه ، لكن عنادها جعلها تأخذ دورات ملاكمه خفيه عنهما وتدفع كل مستحقات ذلك من مالها الخاص كل ما رجعت من بلجيكا.
لاعب كرة اليد - كوميهو ماهي.
شاب متهور ويحب الاجواء الحماسيه ولكن ما يميزه انه مراعي بنفس الوقت ويجد المتعه في مضايقة اخته لوسيندا كل ما شعر بالملل ، سيدخل عامه الجديد بدايه احتفال رأس السنه ويكمل حينها عامه الخامس والعشرون يعشق كل ما يختص بالرياضه ويلعب في دور الامم لكرة اليد.
جاكيز مونسال.
مُستشار المافيا ومن يدير عصابه آل سيلفاردو الشهيره عن عام قد تجاوز الخامس والاربعون ذلك الشهير بجشعه وبأعماله الاحتيالِّية المسؤول عن كل تلك الجرائم المقترفة حرقًا ولكن من يتواطؤون معه يخرجونه بسهوله لذلك ما زالت جرائمه مُستمره الى حد هذه اللحظه يرأسه عقل مُدبر لكل هذه العمليات المُروعه.
YOU ARE READING
JAKIVE 1997.
Mystery / Thriller- ولكنكِ نقطة ضعفِي وأنا الذي لم يعتّد بأن يضعفهُ شيء! - چوزيفي. - عِيناه! - لا تجعلِي قلبي يرق عقدتُ على نفسي عهد بِأن اتخلص منهم جميعًا. - حتى أن فكرة اقترابي لارد احتضانكَ سأوجلها قليلًا حتى أُشبع عيناي بعد احتضّان عيناكَ السوداوية المُبط...
