47- بطل قصتها.

23.3K 1.6K 5.3K
                                    

~VOTE+COMMENTS~

•دَعنا نُمارِس فِي الظلاَم•

•الجزء السابع والأربعين•

< بطل قصتها>
____________

_شروط التحديث ألف ڤوت و 3 آلاف كومنت.

_محدش يكتب كومنتات عبارة عن نقط او ارقام ورا بعض، الواتباد في موبايلي بيتعب نفسيًا (لول).

_محدش يكتب كومنتات عبارة عن نقط او ارقام ورا بعض، الواتباد في موبايلي بيتعب نفسيًا (لول)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نائم  سيد جيون بمنزلهُ براحة وكأنهُ لم يفعل أي شيء ولم يؤذي ابنهُ مثلا

و رنين هاتفهُ هو كل ما يُسمع بالغرفة لذلك استيقظ و بتضايُق اجاب فهو لا يحب ما يزعجهُ اثناء نومهُ

وجد الحارس الخاص بالفندق يتصل به واجابهُ ليُصعق جيون مما استمع لهُ

"سيد جيون، لقد جاء سيد جونغكوك للفندق قبل ساعة وصعد لغرفة سبعة وتسعون وقام بحرقها واختنق داخلها والآن هو بالمستشفى"

"ها!"
قالها سيد جيون دون استيعاب ان ابنهُ فعل ذلك بالفعل

ألقى بالهاتف بعيدًا وترك السرير وسريعًا توجه حيث الاسفل

تحديدًا حيث سيارتهُ لكي يذهب للمستشفى التي يكون بها ابنهُ!
هو يشعر بوجع بقلبهُ فهذا بالنهايه يكون ابنهُ

ولا يتمنى ان يراهُ بأي موقف صعب او يرى بِه شر
حتى وإن كان يتعارض معهُ كثيرًا

هو ابنهُ بالنهاية .. ماذا إن كان هو سبب كل شيء تعرض لهُ إذا؟
هذا غريب

...

انتهى الطبيب من فحص ڤيوليت النائمة فوق السرير بإرهاق شديد

دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج'ج'كحيث تعيش القصص. اكتشف الآن