دَعنا نُمارس فِي الظلاَم || ج'ج'ك

54- أسوء ليالي عمرهُ.

~VOTE+COMMENTS~

•دَعنا نُمارِس فِي الظلاَم•

•الجزء الرابع والخمسون•

<أسوء ليالي عمرهُ>

____________

📌شـروط الـتحـديـث:
1000 ڤـوت (تَـصـويت)
4000 كـومنت (تـعلـيق)
اي تعليقات خارج محتوى الروايه=حظر للابد.

_عيد سعيد عليكم حبيت افرحكم بمناسبة العيد♡

لتمسك سولي يدهُ وسحبتهُ نحوها ليكون جانبها أرضًا

لم يستقيم حتى هو فقط يناظرها ويشعر بالبرد الشديد

"أحبكَ جيمين"
قالت سولي ثم أقتربت مِنهُ وقامت بتقبيل شفتاهُ باشتياق شديد

ولكنها لا تعلم أن في هذه الآونة جاكسون قد وصل المنزل بعدما عاد من المستشفى!

ظلوا يقبلوا بعضهم البعض ليسوا شاعرين لا بالوقت ولا بالمكان الذي هُم بِه

فقط كلاهم يعوض اشتياقه للاخر على هيئة قُبلة طويلة مِثل خاصتهم الآن

وفور فصل قُبلتهم عانقوا بعضهم مع استمرار تقبيل عُنق الاخر باشتياق شديد

"أُحبكِ الآن وبكل لحظة تمُر بحياتي يا سولي"
قال جيمين لتفصل هي عناقهم

نظرت لعيونهُ ثم شفتاهُ مجددا ظلت تنظر بحُب كبير داخلها ثم عاودت تقبيلهُ بقوة أكبر

وبالطبع هو لا يرفض هذا فهو يحبها ويشتاق لها وليس مُدرك ولا يفكر بشيء غير اللحظة التي هم بها

استمع كلاهم لصوت طرقات فوق باب غرفة سولي ليفصل جيمين القُبلة سريعًا حينما أدرك ما يحدث

"سولي أين أنتِ؟ هل بالغرفة؟"
قال جاكسون من خلف الباب

استقام جيمين الذي أبتل من ماء الاستحمام وترك سولي أرضًا تنظر للفراغ