سلام زَهــراتِي
شلونكم شخباركم
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
حِبني وَاجبُرنيِ إِعلةَ حُبَك.🖤
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
( سنرحل في يوم من الايام ستدفن كلماتكم الجارحة معنا ممن ستطلبون الاعتذار ؟)
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
(((بارت اليوم احلى من بارت البارحة)))
🦋🦋🦋🦋🦋🦋
قراءة ممتعة 🤍
،
،
كاتبتكم:زهراء عباس 🦋
.................................................
أنت شبيك تخبلت وين الحگ
علي:منااار تلحکين شنو متلحگين يومين هواي
منار:علي شبيك وين نلحگ وبعدين رمضان أنتظر للعيد متحچولكم شي وين نلحگ واحنه ثنين مو وحدة
علي:وعلى شنو يحچون ترة تلحگين وشنو عندچ بلا متلحگين
منار:الفساتين والصالون والكوشة وينراد اعزم صديقاتي هن بس صديقاتي ينراد يوم كامل اعزمهن كلهن وأنا وهديل يعني مو وحدة اثنين وين نلحگ علي اياد أنت موافق على كلامة
اياد:يي تلحگن
علي:اذا ع الكوشة أنا اتكفل بيها والفستان هس كملن فطور وامشن اختارن شنو ضل الصالون وصديقاتج
مريم:الصالون سهلة انروح للي راحتلة زهراء
منار:خزرتها الة تحچي ما أريد هسة
علي:يي هاي هي وصديقاتج أنت عزميهم عندج الليل كلة وكلها گاعدة ورمضان احنه مراح نسوي الضهر بليل
منار:فارها ومكملها براسك وجاي تگلي شنيي هاي جدددو كلة ما أريد هسةة
الغانم:جدي مابيها شي اذا صارت هس وهنا البنات كلهن يساعدنكم وان شاءالله تخلصن
الجدة:ولچ منارر لا تشلعين گلب الولد لا بهاي العصى
منار:باوعت علي يبتسم بخبث استغفرالله شاسوي بعد گلتلهم تمام هاي هي خليت وگمت غسلت وصعدت فوگ بسرعة لگيت هديل بغرفة مريم
هديل:ها ولج شصار
منار:حضري روحج راح نروح للسوگ
هديل:ليش شعندنا
منار:البشوات يردون العقد بعد يومين
هديل:شنوووو تحچين صدگ
منار:يي والله
هديل:وين نلحگ
منار:گلتلهم بس كلها واگفة ويا ويگول الكوشة علي ومريم راح تأخذ تحجز الصالون ضل بس الفساتين انروح نحجزهم
هديل:اففف تمام
منار:نزلت أروح لبيتنة وأنا گالبة وجهي مدري ما أريد هسة احس مجاهزة لهذا الرابط بس شسوي الله كريم طلعت من الباب الرئيسي مرحت من المطبخ صار بوجهي علي مشيت وعفتة محسيت الة سحبني من ايدي
علي:شبيچ گالبة خلقتچ وليش طالعة منا
منار:مابية شي وماكو فرق منا أو مناك
أنت تقرأ
مُتَمردة الأسد
Teen Fictionوگع الجهاز من ايدي وصرختت لااااااا ياربي كلهم اجو ايركضون واولهم بنين بنين:شبيجج زهراء شصاير ولچچچچچ راحووووو مسوينننن حادث ولچچچ ___________________________________ احنااااا كلنا جاي نحچي المصلحتججج زهراء:مالكممممم دخل بيـ هءءء ضربني السانچ يراد...
