روايه : اصبح العدو عشيق 🌚♥️
بارت : 4 ♥️🍃
بقلمي : امينة عبدالدايم ♥️🌚
نبدأ بسم الله ♥️
_________________
في صباح يوم جديد عند بطلنا وهو يستيقظ من النوم علي صوت المنبه و يذهب ليأخذ شاور و يرتدي ملابسه المتكونه من بنطال اسود و تيشيرت ابيض ضيق يبرز عضلاته ثم ينزل لوالدته
فهد : السلام عليكم
ناديه : وعليكم السلام ورحمة الله تعالى يا حبيبي صباح الخير
فهد : صباح النور اومال فين الواد مراد
مراد و هو يأتي من خلفه : جيبين في سيرتي ليه
فهد : ابدا كنت بسأل بس
مراد بصوت انثوي : تسلملي يا روحي
فهد بوعيد : هتتلم و لا المك
مراد بخوف : علي ايه الطيب احسن
فهد : ايوه كده اتعدل
ثم اكمل حديثه موجها كلامه لوالدته : انا هسافر بكرا هقعد اسبوع في امريكا عشان في شغل هناك يا امي هتعوزي مني حاجه
ناديه : هعوز منك ايه يا حبيبي انت خيرك مغرقنا دا انت من ساعه ما ابوك ما*ت الله يرحمه و احنا مكناش عرفين ناكل و انت بتشتغل عشان تجبلنا اللي احنا عيزينه
و كانت بتتكلم بدموع
فهد : في ايه بس يا امي ليه الدموع دي دلوقتي ثم احتضنها و اكمل كلامه بوعيد : و انا قولتلك هجيب حق ابويا مهما يحصل و خلاص قربت جدا اهو و مش هرحم حد فيهم
بقلمي : امينة عبدالدايم♥️🌚
مراد بتأثر مصتنع : لحظه ابكي اهئ اهئ اهئ
فهد و هو يقذف عليه الريمود : امشي ياض من قدامي ياض
مراد : اييييييييه اه قول بقي كده عايزني امشي عشان تستفرد ب نونتي لوحدك صح
فهد : مش هتسكت طيب و جري وراه لحد ما قفشه
فهد : تعلالي هنا بقي انت مش بتسمع الكلام ليه مش انا قولت متتكلمش
اومأ له مراد بمعني ( اه)
فهد : طيب و مسمعتش الكلام ليه تعالي بقي
ومشي بيه لحد باب الفيلا و خرجه برا و قفل الباب وراه
فهد : يلا عايزه حاجه يا امي انا هروح الشركه عشان في شويه حاجات كده اخلصها قبل السفر و خلي الداده تحضرلي شنطه الهدوم بقي علي ما اجي
ناديه : ربنا يخليك لينا يا ابني و يجعلك في كل خطوه سلامه
و مشي فهد عشان يروح علي شغلوا
___بقلمي : امينة عبدالدايم__♥️🌚
عند بطلتنا
امينة : يا بنتي قومي بقي اتعدلي عشان تاكلي
هدير : يا ماما انا تعبانه و عايزه انام و كمان مش هروح الجامعه بتصحيني بدري ليه بقي 🤦🏻♀️
امينة : عشان تاكلي يا اختي 😒
هدير : مش عايزه سبيني بقي انام 🥱
امينة بخبث : طيب اصل البت سميحه كانت عامله فطار انما ايه يفتح النفس احنا كنا هنخلصوا بس قولت يا بت يا منمن ما تصحي هدير اهي بنتك برضوا عشان تاكل بس خلاص احنا هنروح ناكله وانتي بقي ابقي اطلبيلك من برا
بقلمي : امينة عبدالدايم 🌚♥️
هدير و هي تمد يدها لأمينة : هاتي ايدك بس كده يا منمن ساعديني عشان اقعد و النبي انا زي بنتك برضوا
امينه و هي تكبت الضحكه : ليه ما تخليكي نايمه
هدير : و الاكل اللي تحت ده انتوا تحشوه لوحدكوا بقي ان شاء الله 😒🙂
امينة : ما انتي بقي ابقي اطلبيلك من برا
هدير : و اسيب اكل سوسو العسل
هاتي بس كده ايدك
و بالفعل ساعدتها امينة لتذهب الي الحمام لتتوضأ ثم خرجت و اجلستها علي السرير
امينة : يلا يا حبيبتي انا هنزل و ابعتلك الاكل مع سوسو او حد من اخواتك
هدير : تسلميلي يا حبيبتي 😘
بقلمي : امينة عبدالدايم
_________________
*في الجامعه*
رودي ماشيه وقفتها واحده صحبتهم اسمها رنا
رنا بتنا*كه : ايه ده جايه لوحدك ليه اومال فين الشوال اللي كان بيبقي معاكي ديما ههههههههههه
رودي : يا قعدين يكفيكوا شر اللي جايين استغفر الله العظيم يا رب بقولك ايه انا مش فيقالك والله العظيم و لا فايقه لكلامك الفاضي ده 😒😒
و سابتها و مشيت
رنا بعد ما رودي مشيت : بقي كده مااااشي انا هعرف اللي اسمها هدير دي فين اكيد تلاقيها صيعه و قال ايه لبسه نقاب هه😏
ثم ذهبت ( اهههه عايزه اجيبها من شعرها والله الغظيم و للمعلومه هي بشعرها مش محجبه المهم نرجع لروايتنا من تاني )
رودي حضرت محضرتها و لما خلصت خرجت وراحت علي بيت هدير عشان تديها اللي فاتها
رودي و هي تخبط علي باب فيلا الخطيب : يا ناس ياللي هنااااااااا انتوا فين
الاء و هي تفتح الباب : حاضر حاضر في ايه
و بعد ان فتحت
انتي اه صح و مين بيخبط كده غيرك خشي يا ختي خشي
رودي : اومال فين البت هدير
الاء : في اوضتها فوق اطلعيلها
رودي : حاضر يا لولو يا عسل انتي
و طلعت لأوضه هدير
ردوي من خلف الباب : اي حد مغطي شعرو يكشفوا عشان انا جييييييييت 😁😁😁
هدير : اهي المجنونه جت اهي
رودي : بقي انا مجنونه انا والله ما كنت كده انتي اللي عدتيني
هدير : انا يا بنتي ربنا يسامحك 🥺
رودي : ها قوليلي عامله ايه انهارده
هدير : الحمد لله بخير
رودي : يا رب ديما يا حبيبتي ♥️خدي بقي دول اللي المحاضرات اللي فاتوكي انهارده
و جلسوا معاً حتي الليل ثم ذهبت رودي الي منزلها فهي من الطبقه المتوسطه تعيش في المنزل مع والدتها و اخواتها الاثنين الاولاد و والدها متوفي
____________________
و نقول بعد مرور شهر...........
هنكمل البارت الجاي
اتمني ده يعجبكوا 🥹♥️و ياريت تقولولي 🥺♥️
روايه : اصبح العدو عشيق ♥️🌚
بقلمي : امينة عبدالدايم 🙈♥️
ESTÁS LEYENDO
اصبح العدو عشيق
Misterio / Suspensoبتحكي قصتنا عن بنت تعيش وسط اهلها في مكان راقي و تعيش حياه سعيده مع عائلتها و لكن يتدمر كل شئ عندما يتم خطفها و يكون خاطفها هو .......زوجها من تأليف الكاتبه المبتدأه : امينة عبدالدايم يوسف 😍👏❤ مصممه الغلاف : ناديه جلال 😍👏❤ اتمني تقولولي رأيكم في...
