الفصل ١٦

104 8 0
                                    

بارت : 16 🪐🤎

روايه : اصبح العدو عشيق ♥️🌚

بقلمي : امينة عبدالدايم 👸🏻♥️

صلوا علي نبينا و حبيبنا محمد عليه افضل الصلاه و السلام 🥹♥️

نبدأ بسم الله 🥰

----------------------------------

صمت فهد و بعد مده شعرت هدير انه لا يصلي فحاولت جعله يصلي

هدير : احم طيب انت متوضي انا هخش اتوضي و اجي

و دخلت علي الحمام عشان تتوضي و بعد مده خرجت لقت فهد بيلبس

هدير بإستغراب : انت خارج

فهد بحده : ملكيش فيه

هدير : طب مش هتصلي معايا

فهد : لاء

و فتح الباب و خرج و ساله مفتوح

هدير استغربت تغيره المفاجأ بس مهتمتش اوي و راحت تصلي و بعد ما خلصت نزلت تحت عشان تستكشف الفيلا و بعد مده لقت صوت جاي من بره و دوشه كبيره طلعت بسرعه عاي السلم و دخلت الاوضه و قفلت علي نفسها

بقلمي : امينة عبدالدايم 👸🏻♥️

-----------------------------------

عند بيت احمد الخطيب

صدمه و فرحه في نفس الوقت عمت علي الكل

امينة بلهفه : طب هي فين

احمد : انا رايحلها

امينة : انا جايه معاااك

احمد : لاء خليكي انتي

امينة و هي تتجاهله و تتجه ناحيه الغرفه لكي ترتدي : لاء انا جايه مستحيل اقعد مهما حصل

احمد و هو يتجه معها ناحيه الغرفه لكي يرتدي هو الاخر : خلاص ماشي بس بسرعه

و لبسوا بسرعه و خرجوا من الفيلا و ركبوا العربيه بتاعت احمد و هو كان بيسوق بسرعه و امينة كانت قاعده جانبه و دموعها نازله

اول ما وصلوا احمد و امينة نزلوا بسرعه و لما جهم يدخلوا الحرس منعوهم

احمد بعصبيه : بقولك دخلني انا بنتي جوه

حارس رد عليه من الحرس اللي كانوا وقفين : حضرتك دي اوامر ان مفيش اي حد اياً كان هو مين يدخل لجوه انا اسف

احمد : هو ايه اللي مدخلش بقولك بنتي جوه و بعدين انت متعرفش انا مين انا

ثم قال بفخر : احمد سيد الخطيب صاحب شركات الخطيب

رد عليه الحارس بسخريه : ههه دا قبل ما تفلس انا قولت لحضرتك مش هينفع تدخل

في الوقت ده كان في حارس اتسحب و مشي بعيد عنهم شويه و رن علي فهد

فهد : الو

الحارس : الو يا فهد بيه في واحد جه و عمال يزعق عايز يخش جوه بيقول ان بنته جوه و قال ان اسمه احمد سيد الخطيب

فهد و هو ينهض بسرعه و يأخذ مفاتيحه و يذهب لسيارته ليذهب اليهم : طب ركز معايا في اللي هقوله انت تخليه يدخل و بعدها لو جه يخرج قبل ما انا اجي اياك تخرجه انت فاهمني

الحارس : اوامرك يا فهد بيه

و قفل معاه و راح لأصحابه و وشوشهم و قالهم علي اللي فهد قالهوله

حارس من الحراس : اتفضل يا فندم

احمد دخل بسرعه و معاه امينة و اول ما دخل لمح طيف حاجه بتجري فوق في اخر السلم نده بأعلي صوته

احمد :
هديييييييييييييييييييير

بقلمي : امينة عبدالدايم 👸🏻♥️

-------------------------------

فوق هدير كانت دخلت و قفلت عليها الباب

لكن اول ما قفلت سمعت صوت ردلها الحياه من تاني

حست ان هي بدأت تتنفس من اول و جديد

حست ان هي في عالم تاني

مكنتش مصدقه نفسها هي كانت عارفه الصوت ده لا لا لا عفوا هي كانت حفظاه مش عارفاه بس

فاقت علي صوت حد بينده عليها تاني هنا اتأكدت انها مبتحلمش

فتحت الباب بسرعه و خرجت و بصت من اعلي الدرج و كان كما تتوقع ابيها و اميها اسفل الدرج

ظلت تجري حتي وصلت اليهم و اترمت في حضن والدتها اللي كانت تبكي بوجع و اشتياق و حب و جميع المشاعر

و خرجت من حضن والدتها و دخلت في حضن والدها التي فرت منه دمعه و لتكن هذه هي اول تدمعه تنزل له في حياته

و بعد مده دخل فهد عليهم و هم بهذا الوضع فكان فهد يجلس في مكان قريب من الفيلا و ساق سيارته بسرعه عاليه حتي وصل

ليدخل سريعا و لكن توقف عندما رأي هذا الموقف و انتظر حتي خرجت من حضن والدها حتي تقدم منهم

و لكن عندما تقدم منهم اختبأت هي خلف والدها تتمسك به من الخلف

فهد : اهلا اهلا ب احمد باشا

احمد : فهد محمد المنصوري

فهد : يااااه هو انت لسه فاكر ان كان في واحد اسمه محمد المنصوري ثم اكمل بغضب
مش دا بردو اللي انت خدت حقه

-----------------------------------

وووووووووووووووو

نكمل البارت الجاي و ياريت تقولولي رأيكم فيها بصراحه 🥰🥰♥️ و عيزاكوا تتوقعوا ايه اللي هيحصل بعد كده ووو سلاااام

روايه : اصبح العدو عشيق🌚♥️

بقلمي : امينة عبدالدايم 👸🏻♥️

اصبح العدو عشيقOnde histórias criam vida. Descubra agora