الفصل ٩

82 6 0
                                    

بارت : 9 ♥️🐣

بقلمي : امينة عبدالدايم 🌚♥️

روايه : اصبح العدو عشيق 🙈♥️

صلي علي نبينا محمد 🥹♥️

نبدأ بسم الله 🌚

------------------------------

فهد بعد مده وصل البيت تاني و طلع علي غرفته علي طول و ما إن فتح الباب اذ انه فتح اعينه بشده من الصدمه عندما وجد هدير تأكل و هي تضع النقاب عليها و لم تخلعه

هدير اول ما شافته اتخضت و قامت وقفت بسرعه و لم تأكل شئ

فهد : ايه مالك اتخضيتي ليه بس ايه شوفتي عفريت قدامك 😏

هدير : اوسخ من العفريت وحياتك 😒

فهد  : ايه رأيك في الاكل شكل كده اكلنا معجبكيش

ف كان الطعام كما هو لانها لم تلحق ان تأكل شئ

هدير : دا اكل ده دا بالنسبالي سم وحياتك غور بقا من هنا مش عايزه اشوف وشك

فهد : انا اصلا كده كده ماشي بس خلي في علمك بكرا هاجي اخدك الساعه 2 الظهر عشان في مشوار هنروحوا سوا تكوني جاهزه من بدري بقي هااا

هدير : هههه 😏 ال مشوار ال انسي يا بابا اني اجي معاك في حته هااا انسي

فهد و هو يتقدم منها ببطء

هدير بخوف و هي تتراجع للخلف : ااانت بتقرب ليه

و لكن لم يرد عليها فهد و استمر في الاقتراب و هي تتراجع حتي اصتدمت في الحيطه و حاوطها فهد

هدير : ااابعد عني انتي بتقرب كده ليه

فهد : انتي مراتي يعني اقرب براحتي

هدير بدموع لاحظها فهد من صوتها لانها كانت ترتدي النقاب : ا ا ا ابعد عني ابعد عنييييي

فهد و هو يحاوط خصرها : و إن مابعتش

هدير و هي تحاول التخلص منه : لاء هتبعد

فهد : تؤ تؤ مش هبعد و اقترب منها جدا و رفع يده ليزيل عنها نقابها و إذ فجأتاً تقع هدير بين يديه مغشي عليها

فهد بخوف : هدير هديييير

وشالها بسرعه و راح علي السرير و اخرج هاتفه و هاتف الطبيبه و قالت له انها علي وصول

بعد مده وصلت الطبيبه و خرج فهد

و كان يقف امام الباب ينتظر الطبيبه بخوف و توتر

فهد لنفسه : هو انا خايف كده ليه هو ممكن اكون خايف عليها عشان حبتها

ثم هز رأسه بعنف ليبعد هذه الافكار عنه  : لاء لاء مستحيل اكون حبتها لاء مستحيل

بعد مده خرجت الطبيبه

فهد بلهفه : هي مالها وقعت مره واحده كده ليه

اصبح العدو عشيقWhere stories live. Discover now