part 36 s2

87 6 4
                                    

ليوند 👤

كنت في طريقي إلى حيث مارك حتى توقفت جانباً عندما وصلني إشعار إنذار من هاتفي لاستغرب الأمر بالاول إلا أنني ضحكت بصوت عالي عندما رأيت أن المخترق الأحمق مارك مجدداً إذاً أخي العزيز لا يريد التوقف عن التدخل بعملي ليجرء مره ثانية على إختراق الائمن بسهولة رغم أني شددت الائمن على كلمه سر والنظام إلا أنه أخي بالنهاية لا يقف بوجه شيء وهذا ما يعجبني لذا كنت قد تركته عند المره الأولى لكن اليس هذا تجاوز كبير وعلي أن أضع حداً له ويبدو بأني لست ذاهباً للمساعدة كما أدعى تنهدت بضجر وقررت أن أوقف هذه المهزلة اليوم بما أنه هوا من بدأ وكذب علي بالمجيء له ابتسمت بخفه وتابعت قيادتي إلى المكان الذي هوا وبكل بساطة مكان فندقه آه أخي الغبي لم يستطع إكمال كذبه صحيحة كامله كنت شاكاً به بعد أن أراني موقعه وقد علمت بأنه كذب بأمر الحادث والمال لأنه وبكل بساطة في مكان تملؤه الأموال في كل جانب لذا نعم إنه غبي وذكي بنفس الوقت

وصلت إلى الفندق لانضر إلى الفتاة ألتي واقفه تنضر إلى مكان عبور السيارات بشرود والتي هي طبعاً نيسان لاستغرب الأمر وانزل إليها ثم لاضحك مجدداً على كذبتها البيضاء هي أيضاً لكنها كالعادة تعجبني عندما تزداد ثقه بنفسها والتي أنا بدوري أحب محوها من عندها لذا لم أهتم كثيراً بما تقول واخذتها إلى منزلي وقررت لاحقاً أن أنتهي من مارك بعد نيسان لذا أول شيء قررت فعله هوا جعلها ترى الحقيقة بعينها رغم خوفي الشديد عليها إلا أنني كنت مصراً على أن ترى حقيقة هولاء العهره وأن أجعلها تمحو فكره أخبار أحد بما رأته هي ومارك لأني واللعنة لا املك وقتاً لما قد يحدث إذا صدقها أحد رغم شكي بأن لا أحد سيصدق شيء من مما تقول إلا أن الحذر واجب،

كنت مركزاً على تغيير لون بشرتها وشحوبها لذا أردت إخراجها بعد أن تأكدت بأنها اقتنعت بما أخبرته بها عنهم لكني واللعنة عندما حملتها شعرت بترخي جسدها وسقوط يدها المفاجئ جعلني أدرك بسرعة أنها فقدت الوعي سحقاً ركضت نحو السرير و وضعتها عليه ثم نضرت إلى ما ترتديه وسحقاً أنه ضيق بعض الشيء عليها
ولا أرى أي ازرار سحقاً كيف ساخرجه عنها شتمت بغضب ورحت بسرعة نحو الثلاجة وأخرجت منها بطل ماء وركضت نحوها و رميت بعض الماء عليها لعلها تستفيق إلا أن هذا واللعنة لم ينجح وضعت رأسي مكان قلبها. وكنت بالكاد أسمع صوت نبضه لذا بدأت بفعل الإسعاف الأولية وأتمنى أن ينفع هذا معها وبعد دقائق وضعت رأسي مجدداً وسحقاً نفس الشيء ابتعدت عنها وامسكت برأسي بقوه أحاول معرفه ما علي فعله لو لم تكن هذه المنطقة فارغه من أي طبيب أو مشفى لذهبت إليه بسرعه لكنها واللعنة تبعد كثيراً عن المدينة

تركت رأسي ومشيت بسرعة نحوها عندما بدأت بالسعال بقوه لاسحبها نحوي واضعها على صدري ويدي تمسد صدرها بخفه

ليوند: نيسان تنفسي أرجوك هيا افعليها صغيرتي

إستمرت بالسعال بكثره لاسحب بطل الماء واضعه في فمها لتشرب وأخيراً بعد ثواني هدأ تنفسها وذهب سعالها لأتنفس أنا بدوري أيضاً واتنهد بتعب وضعت يدي على رأسها وقلت

سجين حياتي Donde viven las historias. Descúbrelo ahora