سلام
داحاول اكتب بسرعة حتى تخلص الرواية
بهلشهر قبل لا انكرف دراسةوهسه آنجُوي.. ♡
_
دَخل ذلك الشَاب للمَقهىٰ ليغلق البَاب خلفهُ
وَيتقدم ليجلس عَلىٰ احدىٰ الكَراسي الخَشبية
مُنتظراً صَديقتهُ ألتي عادت من سفرها، هو لم
يَرها منذ أن تَزوجت قَبل خَمس سَنوات..يَنظر لِشَجرة الكِريسماس بِملل، المِكيف يبعث
الدفئ دَاخل المقهىٰ مع صَوت أغنية هَادئة، كُل
هذا جَعل من جُونغكُوك يَسترخي..ثَوان ليصدح صَوت الجَرس المِعلق عَلىٰ الباب
مُعلن دخِول شَخص ما ليَنظر له جُونغكُوك وقد
كانت صَديقتهُ بالفعل ليَستقيم مُرحبً بها.جَالت الفَتاة بأنحاء المَكان باحثة عن مَقصدها
لِتَبتسم ما أن رأتهُ يتقدم ناحيتها، تقدمت دون
سَابق أنذَار مُحتضنتهُ."مَضىٰ وَقت ڨِيلينا"
تمتم جُونغكُوك بِشوق، ڨِيلينا صديقتهُ من
الحَضانة وهي الوحيدة بالفعل، شعر بأرتجَافها
ليعلم أنها تَبكي لتَضمحل ضحكتهُ.."بِحقك أنتِ لا زِلتي بَكاءة"
همس ليجعلها مُغتاضة، لتركل قدمهُ وتتمتم
بأنهُ ذنبها لأنها اشتاقت لهُ.جَلس كِليهمَا ليَتقدم النادل اخذً بِطلبيهما
ليطلبان كَوبان من القهوة بِالحليب."اذاً كيف الحَال؟، لا زَالت عَائلتكِ
مُتبرأة منكِ؟"
تَسائل جُونغكُوك، هو يعلم بأن عائلة صديقتهُ
قد تَبرأة منها بعدما عَلموا أنها قضت ليلة مع
احد اعدائهم السِياسين بأرادتها.."في الواقع نعم..، أحَاول أن لا اشعر
بِالندم أني تَركت كُل شَيءٍ لأجل من يِسمىٰ
زَوجي ولكن أفعالهُ لا تُساعد"
تَمتمت بِضيق، هي تَنظر لزَوجها كأنهُ المِنقذ
بينما هو؟، مُجرد زِير نساء لعين لا يَستحقها..تَأفأف جُونغكُوك بحزن عَلىٰ حالها، ڨِيلينا
لطالما كانت الصَاخبة وَالمحبة للحياة والتي
لم تَفعل شَيءٍ يُؤذي أحدهم قد باتت الهَادئة
وَالباهتة..
YOU ARE READING
ألمِجَرْ||tk
Romanceيَلتَقِي البَرلمَاني كِيم تَايِهيُونق مع صَاحب الأوبِرا المَشهُورة جِيون جُونغكُوك بِظُروف مَشبُوهة بأحِدىٰ لَيالي دِيسمَبر المُثلجة في العَاصِمة بُودَابِست. "وَلكنِنا مَخلوقان لبَعضنا حَتىٰ وأن لم تَحُبني" تَاء ، كَاف. تَايِهيُونق المُسيَطر. *مح...