Special Part🌟

1K 34 51
                                    


سعادة هذا ما تشعر به ستلا في هذه الأيام الجميلة التي تمر بها رفقت من تحب الذاكر الدفئ و الحنان الذي تتلقاه من والديها و الرعاية و الاهتمام من اختها و صديقاتها و الحب والعشق من لزوجها الذي و أخيرا أظهر حقيقة مشاعره لها تلك النظرات كافلة ان شعرها برعشات حب محبة لها عيناه لا ينزعها من عليها و ليلا لا تفارق أحضانه الدافئة  وأما اسعد شئ تمتلك وشعرها انها حققت اهم ماكانت تطمح اليه هو ابنها الجميل الذي يكبر يوما بعد يوم في كفن عائلة محبة و متفاهمة لم تكن تعلم كيف سوف تتغير حياتها لكن ما تراه الآن كان جميلا جميلا جداا ابويها يدلنانه كثيرااا خاصة امها كونها تقول انه حفيدها الأول و يذكرها بإبنها الذي فارق الحياة في سن الزهور و البراعم  اختها كلما تقع عينها على شئ جميل و يعجبها تحظره له علما انه لا يفتقر لشئ بسبب ان ماثيو صدمها بما حظره له من غرفة خاصة مجهزة بكل ما يحتاجه طفل رضيع بعمره صحيح انه لا يظهر مشاعره الحقيقية أمام العائلة والأصدقاء أو العامة لكن ما إن تنفرد به يصبح شخصية أخرى تنسيها ما مرت به من ألم بسببه تلك الهمسات في اذنها بكلمات العشق و الاعتذار  أثناء برعشات الجماع وتلك المشاعر التي تشعر بها توصلها لنعيم.

مرت ستة أشهر صحيح كانت صعبة في بدايتها خاصة ان ستلا كانت  تعاني بسبب ما مرت به من تعذيب كانت الكوابيس و التخيلات لازمها كثيرا حتى أنها ابتعدت عن ابنها لا تقترب منه ابدا حتى زوجها كانت تنفر منه حول معها كثيرا لكن كانت تدخل في نوبات جنون حادة تخدش نفسها وتشد شعرها حتى قرر ان يجد حلا لها احضر لها أفضل طاقم طبي من أجل رأيتها والحرص عليها كانت حقا صعبة على طبيبة النفسية ان تتعامل معها لكن بعد مدة تجاوبت معها وقل الخوف و الرهاب من ستلا و بعد مرور الوقت تعافت كليا وهاهي بين عائلتها ولا تستطيع نوم دون ابنها و وجود زوجها الذي شعرها بالأمان ففي أجد المرات كان على ماثيو ان يكون حاضرا في احد مستودعاته من أجل عقد حد صفقاته المهمة وتأخر الوقت كثيرا حتى أنه تجاوز. الثانية ليلا
ولما عاد نحو قصره من أجل أن ينام في أحضان زوجته لكن لم يصدق انها لم تنم خاصة انها كانت حقا متعبة لأنه لما فتح باب الغرفة جسد ضئيل الحجم يصتدم يه يشد على ثيابه من الخوف و احس بإبتلال قميصه بدموع جسد زوجته شدها نحو يقبل فروة رأسها قائلا : ما الأمر ستلا ها مابها روحي تبكي.

دفنت نفسها أكثر داخله فإبتسم  بصدق  هو يحب شعور بتلك المشاعر التي يشعر بها معها وبسببها ابعدها بهدوء يمسح دموعها مقبلا جبينها قائلا : اسف اعلم انني تأخرت ها أنا آسف.
أجل ماثيو من يحابه خصومه من شدة قوته هاهو يتأسف لزوجته نصفه الثاني.
ماثيو : كيف تريد زوجتي الجميلة ان اعوضها.
ابتسمت بعيون دامعة ترفع اصبعها نحو شفتيها ففهم قصدها، ايتسم بجانبي قائلا : اووووو تعويض يرضيك ويرضيني.
انقض  على شفتيها يقبلها يتناوب على كل واحدة على حدى يعشق و يحب تفنن في تقبيلها كان يتذوق العلوية و بعدها تليها سفلية. حاوط شصرها نحيل بكف يده الضخمة يستشعر تلك الانحناءات المحبة له و كم يعشق ذلك كانت هي تحاول أن تجاري تلك الحركات التي تخدر عقلها قبل جسدها كانت ترفع نفسها من أجل أن تصل للمستوى الذي يساعدها من أجل تقبيله حتى فرت شهقة من تغرها بسبب انه تم حملها من طرف زوجها وهي سارعت تحاوط خصره بساقبها البيضاء التي تسبب له الهوس في ترك علامات بحجم فمه على فخذيها من الداخل استمر بتناول شفتيها يسير بها نحو السرير ضخط بقوة طفيفة على فخذيها العاري تسبب في فتحها لثغرها وهو ادخل لسانه يجوب ذلك الثغر الحلو الذي اشتاق لتذوقه كان يبتلع لسانها داخل ثغره هو كان فنانا محترفا في تقبيل وهي تعلم ذلك ومهما حاولت لن تستطيع ابتعد عنها يتركها تسترجع أنفاسها قائلا : Я скучаю по тебе, я так скучаю по тебе, любовь моя. Я никто без тебя. Я обожаю тебя, Стелла.
(اشتقت لك اشتقت لك كثيرا يا حبيبتي انا لا شئ بدونك اعشقك ستلا)..
حدقت به في عشق كبير ترد عليه تعلم انه يقول لها كلمات حب بلغة أخرى فردت عليه :나도 정말 사랑해 매튜. ​​나는 당신을 버릴 수 없을 것이고 당신은 내 아이의 아버지입니다. 사랑합니다. 첫눈에 내 가슴이 뛰었던 사람입니다 매튜. 당신의 숨결은 나에게 생명을 주는 것.
(وانا ايضا احبك كثيرا ماثيو لن استطيع تخلي عنك وانت اب طفلي انا احبك انت هو من خفق له قلبي من اول نظرة ماثيو انفاسك هي من تمدني الحياة.)

Devil's Obsession Where stories live. Discover now