#أنسام_اللهـيب
بقلمـي أنا زيـنب خالــد
حبيبات قلبي أنتو تردون البارت
وتلحون عليــة بي
وإني أريد تعليقاتكم والتصويت 😔😂
وحدة بوحـدة 🫂
تابعـــو حسابي بالواتبـــاد .
𖦆 𖦆 𖦆 𖦆 𖦆 𖦆 𖦆 𖦆 𖦆 𖦆
أنســـام : جَمدت بمكاني
أحس رجلية خدرت ماكدر أتحرك
عيوني نترست دموع
واني أشوفها نايمة بالگاع
والدم غطه جسمها رجفة سرت بجسمي من حسيت بجسمة طخ بية
بالغلط دفعني ركض عليها يهز بيها
نزل الولــد من السيارة
عض شفته السفلية بندم
تحولت نظراتي ؏َ علـي إلي جان
شايل الدفتر وفاتح
عيونة بصدمة يباوع ؏َ أخته رمش بعيونة ممستوعب
نزيت ؏َ صوت صياح بأسمي
لـهيب : انسساااممممم
؏َ اثر صرخته وعيت ؏َ نفسي
توجهت لـ نوران شالها بيده حطها بالسيارة
الي دعمتها
زمخ بالولــد ڪال : أصهب طير للمستشفى
إذا صار عليها شي أنه بيدي هاي
أذبحك
حجاها وهو يتحرك بتجاه علي
ماشفت شسوة ولا شصار رأساً صعدت بالسيارة
حطيت رأسها بـ حضني
أمسد بأيدي ؏َ ملامحها الناعمة دموعي تنزل
رفعت رأسي الــة شفته يباوع من
المراية علينا
أصهب : ثقي بالله مجنت
أدري أكو أحد بشارع ..
هزيت رأسي ماعندي طاقة اجاوبة
وصلنا للمستشفى نزل فتح
الباب حط أيده جوه رأسها سحبها عليه وشالها
وركض بيها
أسحل بخطواتي سحل ڪعدت اباوعله
ملابسة ڪلها متروسة من دمها
لازم رأسة قوي
غمضت عيوني أدعي ربي
مايصير الها شي ...
قُرابة الـ ساعة دخل أستاذ لهــيب
يباوع بين الناس يدورنا لمحني أول شي طول النظر ماعرف شيسوي طلع تلفونة
يخابر
نزلت رأسي لازمته بأيدي قوي
تقــدم ڪعد بصفي أسمع صوت خطواته تقترب مني
لـهيب : ماعليها شي
الضربة خَفيفة
أنسام : خفيفة!!!!!
لـهيب : بنتي مايصير عليها
شي مستعد أحلف راح تصحى
مارديت عليه دمي فاير روحـي
محترگه ؏َ أختي النايمة جوه وهذا يكلي ماكــو شي
ڪاعدين لوقت طويل ننتظر
طلع الدكتور ڪال : الحَمدُللّٰـه ؏َ سلامتها
مابيها شي متأذت هواي
تكدرون تدخلون تشوفوها
رمشت بعيوني ممستوعبـة ڪلامة
فرحت أبتسمت
مثل الثولــة باوعت ؏َ أستاذ لهــيب رفع حواجبة بمعنى شفتي
ردت أحجي ماحس الى دوخــة
لزمتني قوي غمضت
عيوني الدنيا تفتر بيــة مَــادري شصار وشلون أخير شي شفته وگعت بالگاع
VOUS LISEZ
أنسام اللهيب
Fantasyأنسـام من اللـهيب خُلِقَت من دون وَعيـد صدفة غريبة تقلب الأمور وتسبب ضَجيج ارواح تائهه اقترب لم شَملُها البَعيد نساء خُلقن من صُلب الجَليد ورجال تكونوا بالحقـد المُخيف وعود كاذبة وأوهام مُرعبة تحت سَقف واحد تنَكشف الكَثيييييرررر من الأسرار تحت...
