يومي الحادي عشر

7 3 0
                                    

"وصلت الي باب ضخم مزخرف و مصمم من الذهب و كان أمامه حارسان ضخمان نفس هيئة رئيس الوزراء أمشير قام الحراس بفتح الباب و كانوا يرحبون بي أعز ترحيب"

"ما إن فتح الحراس الباب وجدت رجل عجوز يجلس علي كرسي مزخرف يبدو لي مثل العرش و كان ذلك العجوز يرتدي تاج و لكن كان لون بشرته أحمر و ليس بأزرق كباقي الحراس في القلعة"

"قال أمشير رحبي بأبيكي الملك ماكر يا مولاتي كنت في حيرة من أمري لا أدري من هو ولا أين أنا لقد كنت علي وشك نسيان من أكون كانت أول جملة تخرج من فمي هي من تكون و لكن كانت الإجابة صادمة"

----------------------------------

أسوء شعور هو شعور الحيرة و قلة الفهم.........

مسك♡

مسك و الليلWhere stories live. Discover now