01

167 12 3
                                    

كانتِ المرةُ الاولى لي لرؤيتك ولربما المرةُ الأولى أيضًا للوقوع في حبك.

شاهدتُك من بعيد بين جموع الطلبة، ورغم أنك لم تعرني يومها اهتمامًا أثناء تقديمي لمشروعي استطعتُ ملاحظتك.

كرهتُك أولًا، كنت وقحًا للغاية في نظري، وكنت أخجل من ان اقومَ باحراجك وسؤالك عن ما كُنت أتحدثُ عنه.

لاحقًا وبعد التعرف عليك، أتسائل بما كنتُ أفكر عندما أكننتُ لك ضغينة؟

لن يهم أيٌ من هذا الآن فأنا في نظرك مهمشة.

لن يهم أيٌ من هذا الآن فأنا في نظرك مهمشة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مشروعُ تخرج.Where stories live. Discover now