10

97 11 20
                                    

«كان اداءً جنونيًا!»، يونجون صاح بحماس، أجل بالنهاية تمكنتُ من فعلها أخيرًا، بل تمكنا سويًا من النجاح.

«لقد أخبرتك أنكِ قادرةٌ على فعل ذلك»، تعالت ضحكاتك، لا شك أنكَ سعيدٌ للغاية هاه؟

رؤيتك سعيدًا تعني لي الكثير، حتى لو لم تكن تعلم..

..

«ماذا هناك؟»، تسائلتُ بتعجب فما الموضوع المهم الذي أردت ان تحادثني فيه على انفراد؟.

«أُحبك»

هل أنا سمعتُ الآن بشكل خاطىء؟ عينايَ جاحظتان وقلبي يرتجفُ.

وبعد التفكير كيف لم ألمح قبلًا لمعة عيناك نحوي؟ أكنت عمياء لتلك الدرجة؟ أحبك أعماني عن رؤيةِ كل تلك المشاعر التي تحملها اليّ؟

«لو كنت أملك أن أهديكِ قلبي، لنزعته من صدري وقدّمته إليك»، تابعت وقد لانت ملامحي حبًا أنا الآخرى.

"أحبُك"

«أحبك لأنكَ تخلق حياة كاملة بداخلي لأنَّ العالم يصبح رقيقا برفقتك، لأنني لم أعرف يوماً طريقا للنجاة غيرك».

وهكذا جمعني القدر بحبي الأول والأخير أم عليّ القول مشروع تخرجي؟

------

مشروع تخرج | تمت ✔️

مشروع تخرج | تمت ✔️

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مشروعُ تخرج.Where stories live. Discover now