06

84 12 3
                                    

كنت في غرفة الموسيقى أتدربُ عن مشروعِ تخرجي رفقة بومقيو ونعم لقد وافقت أخيرًا!!

بالطبع لم أكُن لأضيع فرصةً كتلك وسرعان ما أبديتُ موافقتي على اقتراحه ذاك، هل الحظ بدأ يبتسمُ لي أخيرًا؟

«هذه النوتة عاليةٌ للغاية يبدوا أنني لن استطيع غناءها»، أردفتُ باحباطٍ بعد عدة محاولاتٍ فاشلة أجريتها.

«لا زال أمامنا متسعٌ من الوقت، أنا واثقٌ من مقدرتكي على فعلها»، نبستَ لي بتشجيع وحسنًا بعد التفكير في الأمر لما لا؟

أنا لها!

أنا لها!

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مشروعُ تخرج.Where stories live. Discover now