𝚖𝚘𝚘𝚗 𝚕𝚒𝚐𝚑𝚝⁴

111 27 27
                                    

60 فوت

80 كومنت و بنزل البارت اللي بعده



♡ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

Hoppsan! Denna bild följer inte våra riktliner för innehåll. Försök att ta bort den eller ladda upp en annan bild för att fortsätta.


♡ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

استغفر الله

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ♡








-🌙-





بعد مرور ثلاثة ايام

صباح يوم الثلاثاء

استيقظ يونغي في وقت مبكر عن العادة و هذا بسبب جيمين الذي استيقظ و يصرخ بكونه يريد أمه

《هششش اصمت يكفي بكاءً لقد ايقظتني من نومي 》

نظر له جيمين بعبوس ليعاود البكاء بصوت أعلى نظر له يونغي بسخط و نهض من الفراش و رمى الغطاء على جسد جيمين ليصبح الصغير يبكي أسفل الغطاء

《اللعنة عليك و على امك هذا ما كان ينقصني فلتبكي ما شأني بك》

نبس يونغي و هو يهز كتفه بعدم اهتمام و يدخل الحمام ليستحم

ربع ساعة و خرج يونغي من الحمام مرتديًا ملابسه السوداء تنهد بتعب عندما لم يجد جيمين في اي مكان في الغرفة هو شبه متأكد انه ذهب للمطبخ مجددا

بكسل نزل يونغي عبر السلالم و دخل المطبخ لكنه لم يجد جيمين

《جيمييين!! جيمييين!! يا صغير اين انت》

نادى عليه يونغي بصوت عالٍ لكنه لم يجد إجابة ليبحث بكل ارجاء المنزل و لم يجده و بدأ يخاف حقا ليخرج من المنزل حافي القدمين و يبحث في الشوارع لكنه لم يجد له أثر

صفع يونغي نفسه بقوة و هو ينتحب بسبب شعوره بالذنب

《لقد هرب بسببك يونغي انت لا تسبب سوى المتاعب لك او لغيرك لما لا أموت فحسب》

ظل يونغي يبحث و سأل عنه المارة لكنه لم يجده لذا عاد أدراجه لمنزله خائبًا و حزينًا نوعًا ما

لبس يونغي معطفه و خرج نحو المحطة فَجلسته مع الطبيب كيم بعد نصف ساعة
و هو مُلتزم بها رغم انه لا يرى منها فائدة


<♡>




《مين يونغي الطبيب كيم بإنتظارك》

ندهت موظفة الإستقبال اسم يونغي الذي كان يجلس على كراسي الانتظار رفقة بعض المرضى

نهض يونغي من كرسيه و دخل مكتب تايهيونغ الذي كان يكسوه اللون الأبيض و السماوي و تاي يجلس على كرسيه بشعره الاخضر المشقر

《مرحبا يونغي تفضل بالجلوس و أخبرني كيف كان اسبوعك هل من شيء جديد؟》

سأل تايهيونغ و هو يُشغل أداة التسجيل الموضوعة على سطح مكتبه، جلس يونغي و أخبر تاي عن جيمين و كيف وجده و عن اختفائه اليوم بعد ان صرخ عليه و كيف انه بحث عنه في الشوراع

خلع تايهيونغ نظارته و نظر ليونغي بنظرة مريبة و قال بهدوء

《هل انت واثق انه حقيقي؟》

توتر يونغي و أجابه بِسؤال

《م ماذا تقصد؟ لم افهم》

《جيمين يونغي ،هل انت واثق انه حقيقي و ليس من نسج خيالك؟انت لا تتواصل مع احد حتى عائلتك و انت الان تتحدث عن طفل وجدته في ليلة باردة و يبحث عن امه؟؟بربك من يترك طفله في الشارع في هذا الوقت المتأخر 》

تثاقلت انفاس يونغي من الخوف هل عادت أوهامه و هلوساته مرة اخرى؟ ؟

نهض تايهيونغ من كرسيه و ربت على كتف يونغي قائلا بأسف

《سأكتب لك أدوية للهلوسة و سنكثف عدد الجلسات في الأسبوع هذا لمصلحتك جيمين غير حقيقي 》

لم يرد يونغي و غادر العيادة بأكملها و لم يشعر بنفسه الا عندما جلس في الزقاق يبكي بحرقة

《ل لا اصدق انني تخيلته ثلاثة ايام و انا أهلوس فقط هل لهذه الدرجة انا مريض؟ لما حالتي تسوء الى هذه الدرجة؟ ؟ هذا كثير علي بحق، ان عرف والدي ان صحتي النفسية في تدهور سَيرميني في المصحة يا الهي》

ظل يونغي يشهق و يبكي كطفل صغير حتى شعر بقطرات الماء تبلل جسده لم يهتم ان يحتمي من المطر بل بقي جالسًا يُناظر الفراغ بشرود و هو يتذكر جيمين






يتبع...

في رأيكم جيمين حقيقي و لا يونغي عنجد عم يتخيل؟

رايكم في تايهيونغ؟

Du har nått slutet av publicerade delar.

⏰ Senast uppdaterad: Apr 29 ⏰

Lägg till den här berättelsen i ditt bibliotek för att få aviseringar om nya delar!

𝗠𝗼𝗼𝗻 𝗟𝗶𝗴𝗵𝘁 _𝗬𝗠Där berättelser lever. Upptäck nu