الليلة الثانية والعشرون

5 1 0
                                    

وأنا مثلهم ياقمري، لا شيء يريحني، لكنني أحتاجك.
تتخبط في داخلي ملايين الأحاسيس متداخلة ببعضها حتى ما عدت أعرفني وأعرف حقيقة ما أشعر به، وها أنا أقف عاري الأعذار والحجج أمام الحقائق التي تعصف بداخلي، إلا أنني أعلم حقيقة نفسي بقرارة نفسي، وأعلم أن لا شيء من هذا حقيقي، هي أوهامي التي تتراءى لي عندما أحتاجها ليس إلا.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 27 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

اعترافات منتصف الليلWhere stories live. Discover now