Part4

8.2K 57 9
                                    




بونتتتاتتييي حابه التفاعل يلي صار 💋💋.
كملوااا م اقطع عليكم

حسيت بيد تحسس ع جسمي و كنت مصدومه كانت تشد ع مريولي و انا من الخرشه م عرفت اتصرف بس ف نفس الوقت جاني شعور اني اريدها تكمل ف يلي تسويه بعدتها عني و قالت خليني اكمل م بيصير شي و رديت عليها بخوف من عقلك !!!

ردت علي طيب ليه م رفضتني من الاول وقت م حضنتك !
خليتها بدون اي رد ع سؤالها رجعت الصف و انا مو مستوعبه كيف بادلتها الحضن وش يلي صار لي ليه قلبي حن لها وش ذي المشاعر الغريبه و بذات اتجاهها فتحت باب الصف و لقيت الاستاذه موجوده جلست تسفل فيني بسبب تأخري عن الصف و م رضت اني احضر الحصه بكيت بسبب التهزيء يلي جاني منها حسيت نفسي مضغوطه طلعت من الصف و انا حاسه بضيقه ولا عارفه ايش اسوي و كنت متردده اروح للحمام لان من شويه طالعه منه و عارفه اذا رجعت بلقاها موجوده رحت للحمام بعد صارع نفسي المشكله انه م عندي مكان اروح له غير الحمام دخلت و انا ابكي و مخنوقه م كان بيدي شي اسويه و كان كل يلي بالحمام يطالعوني و من ضمنهم هي رحت ع الحمام يلي موجود بزاوية الحمام سكرت الباب بقوه و انا اشهق من كثر م حسيت بالقهر اذا كانت ناويه تهزئيني هزئيني لحلنا مو قدام البنات و من الجهه الثانيه رناا يلي كانت شاغله تفكيري .

بعد م هديت و وقفت صياح سمعت حد يدق باب الحمام
رديت بأنه في حد بالحمام
دقت الباب للمره الثانيه و هي تقول م ناويه تطلعي صارلك ١٠ دقايق داخل
الصوت م غريب علي كان صوتها استغربت منها وش فيها جالسه بالحمام ذي م عندها حصه تحضرها !! و صارلها اكثر من ١٥ دقيقه و يمكن اكثر موجوده !!
رديت و قلت وش تبي مني م عندك حصه !!
قالت و هي تحاول تفتح الباب م بتفتحي الباب !!
طبعاً من الصياح وجهي كان مفقع 😵‍💫
المهم فتحت الباب و ضحكت فوجهي و انا كان يلي فيني مكفيني
قالت كنتي تبكين عشان حضن !!
________________
✨ شرح بسيط ✨

هنا ف هذي الجزئيه هي كانت تفكر اني كنت ابكي عشان يلي صار بيني و بينها و م كانت تدري انه الاستاذه هزئتني و ترا الفتره من بعد الحضن و تهزئي جداً قصيره كانت تقريبا ابو ٣ دقايق .

______________

عطيتها نظره و مشيت اغسل وجهي و هي كانت لازقه وراي تبي تعرف وش يلي خلاني ابكي بالضبط طلعت من الحمام و رحت جلست ف الساحه بما اني م اقدر احضر حصتي جت رنا و قالت
م عندك حصه !
و رديت عليها و قلت عندي
ضحكت و قالت يعني نفسي متسربه من الحصه !
عطيتها نظره و سكرت الموضوع بدون م ارد عليها بأي رد
جلست جنبي و هي تسولف عن تسعين الف موضوع و انا بس كنت اهز راسي
حطت يدها ع فخدي ناظرت عليها بكل هدوء و برود و حطيت يدي ع يدها ع اساس اشيلها بس هي كان لها رأي ثاني كانت مُصره ع موقفها سألتها وش تبي !
ردت و هي تقولي بالي بالك
خفت و كنت انتظرها تعطيني تفسير لكلامها قربت مني
و قالت لا تستعبطين و اتوقع انك عارفه
قمت من مكاني و انا خايفه لا احد يشوفنا لان وضعنا كان غلط مشيت كان كل همي يدق الجرس عشان ارجع لصف م عدت اتحمل كل يلي قاعد يصير و بكل مره تدور فرصه عشان يصير شي بينا مشيت بالساحه و انا افكر فيها احاول ابعد عنها بأي طريقه و هي كانت جالسه ب مكانها م تحركت و نظراتها علي و حرفياً م كان عندي شي اسويه غير اني اتمشى ف الساحه م كان في عندي احد يمشي معي كل صديقاتي ف الصف يدرسون بعد م طفشت رجعت جلست جنبها و بديت اتكلم معها و انا اقول و الدمعه ف عيوني

م قادره اتحمل كل يلي يصير و م عارفه اتصرف مشاعري ملخبطه و لا اني عارفه احدد الهدف من كل ذا علميني كيف اتصرف فهميني وش اسوي احس بخوف و احس بتوتر كل م اقرب منك و كل تلامس يصير بينا يجيني شعور غريب م اعرف كيف اوصفه شاغله تفكيري و م اعرف ليش , يرحم امك م عدت اتحمل و نهرت ابكي قدامها للمره الثانيه و هي تشوفني ب هالمنظر

حسيت بيدها تنحط ع ظهري و هي تلفني لها دفاها مو طبيعي استسلمت لها و تراخيت ع جسمها و انا ابكي كانت تطبطب علي بطريقه حنونه و على حضنها حسيت ب امان حسيت بشعور صدق حلو .

✨ للعلم كان الكل يناظر علي بما اننا كنا ف الساحه ✨

خذتني لمكان م فيه احد و انا كنت منهاره صدق كنت مضغوطه و م كان في حد يسمعني ف انفجرت ب كل يلي ف خاطري فيها دخلنا للمختبر و يلي كان فاضي و م كان فيه احد همست و هي تقول كملي بسمعك و انا هنا م صدقت على الله اني احصل شخص افضفض له  و كملت ع كلامي و انا اقول !

توقعت من كل حد يتقرب مني الا وحده بويه مثلك وش تبيني اسوي ف كذا موقف لا اني راعية سوالف البويات و لا غيره انسانه ف حال سبيلها تجيني انتي و تبليني فيك اشمعنى انا شسويت لك  , جيتي تضغطين علي فوق الضغط يلي مصدره اهلي مخليني اتحمل حركات اخوي و تحرش يلي اتعرض له منه ولاني قادره اصارح اهلي و السبب انه م في حد بيصدقني لانه اكبر مني ب ٤ سنوات وش سويت انا ف حياتي عشان يصير لي كل ذا , كنت أفّضل اجي المدرسه عشان اتناسى وضعي فالبيت بس هالفتره بما انه م موجود و سافر ل بريطانيا عشان يكمل دراسته جيتيني انتي !!!!

م حسيت بكل ذا الا و هي تلفني لها للمره الثانيه دق الجرس و قالت بتروحين لحصتك و لا تجلسين !

نهاية البارت ٤ 😔!!
عجبكم !!!

ليزبيان  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن