في كل الروايات وقصص الابطال الخائنة
تكره البطلة عشيقة زوجها، لكن ماذا لو كانت
تلك العشيقة هي اقرب اصدقاء البطلة، وتربي
طفلتها ايضاً، ماذا ستكون النهاية؟؟
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مرحبا هذا اول بارت واول رواية رح تستمتعو متأكدة ورح انزل كل يوم بارت جديد بالبداية لان عندي فراغ هالايام لكن بعدها رح حدث بين فترة وفترة وهم حسب دعمكم
الرواية خالية من كل شيء غير اخلاقي ومافي اساءة لاي شخصية ومحترمه وايضا مناسبة لكل الفئات والاعمار
ضعو نجمات بين الفقرات لطفاً
خلونا نبدأ
بسم الله الرحمن الرحيم
༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻
:وصلت الى ما اريد لكن لم احصل على ما اريد.. سرت وفقاً لالوان الشطرنج لكن لابد للخطوة البيضاء ان تتبعها السوداء..
عشت حياتي مع عائلة متخلفة لديها كل شيء عيب وغير اخلاقي تلك العائلة كانت تزوج كل الفتيات بعمر صغير الا انا لم اكن كأخواتي لقد تمردت على الجميع صنعت حياتي اكملت دراستي كنت فتاة منبوذة بين عائلتي غير محبوبة لانني لم اكن كأخواتي او بنات عمي تبعو كل قوانينهم ومشو وعاشو على اساسها لكن انا لم اكن كذلك عاهدت نفسي ان اصنع شخصيتي وان لا ادع اي احد ان يتحكم بي
لدي ثلاثة اخوات فقط وزوجه اب امي كانت من بلد اخر وتوفيت منذ ان كنت طفلة لذلك لم اراها الا في الصور
نسيت ان اعرفكم علي
انا ليندا ارڤيول من ايطاليا درست الطب العام وكان ذلك من اكبر الانجازات بعائلتي كونهم متخلفين لا يسمحون بدراسة المرأة
دعونا نكمل ما بدأنا بهِ
تمردت على الجميع لولهة ظننت انني لن اكون مثل اخواتي وسأحدد قصتي بنفسي لكن ذلك لا يحدث معي ولا شيء يكتمل يجب ان يكون ناقص ظننت انني سأتزوج بالرجل الذي اريده انا لكن هيهات يحدث فها انا انتهي بي المطاف جالسة امام المرأة اجهز نفسي للزواج من رجل يكبرني بأكثر من 20 عاما
لكنني جامدة لا اعطي اي تعبير فقط ساكنه وهم يجهزون بي عندما دخلت الجامعه احببتُ شخص لم افكر يوما ان احبه لتلك الدرجه كان صديقي المقرب وهو لا يبادلني المشاعر او انا التي لم تخبرهُ بشيء
