في كل الروايات وقصص الابطال الخائنة
تكره البطلة عشيقة زوجها، لكن ماذا لو كانت
تلك العشيقة هي اقرب اصدقاء البطلة، وتربي
طفلتها ايضاً، ماذا ستكون النهاية؟؟
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
اهلا بكم في الفصل الرابع عشر.
ضعو نجمه بين الفقرات لطفا
بسم الله الرحمن الرحيم ༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻
الذي تعيشين معهُ الان لا تصدقي ما يقولهُ سيأتي يوماً وتندمين.
اسهبتُ النظر بتلك الرسالة ماذا يعني بها كيف يعرف انني اعيش معهُ، او الاصح من هو ايعقل ان تكون عائلتي.
سرحتُ بأفكاري اللامتناهية حتى انني لم اسمع صوتهُ عندما ناداني
-ليندا.
-ها.
نظرت له بعد ان افقتُ من شرودي
-اكلمكِ منذ فترة، اين شردتي.
ابتسم له واقتربت اطبع قبلة على وجنتهُ اليسرى وقلت
-اسفة لم اسمعكَ، ماذا كنت تقول.
ابتسم هو بدوره لي وقال
-كنتُ اسألك هل لديكِ شيء اليوم.
-لا، هل هنالك شيء.
استقام هو من مكانهُ وقال
-لا، لكن وجدتُ لكِ وظيفة في مستشفى مرموقة وذات سمعه جيدة، قلتِ انكِ درست الطب العام؟
لا اعلم ما اقول احقاً فعلها لاجلي يعني واخيرا سوف اعمل كدكتورة كما اردتُ هل سأحقق حلمي.
-احقاً تعني ما تقوله، هل سأعمل.
هز رأسه لي بأبتسامه عريضة، سأحلق من فرحتي فورا ومن دون وعي مني قفزت على حضنهُ وعانقتهُ لدرجه ارتد الى الوراء
-على رسلكِ يا فتاة.
كان هو يضحك لاول مرة مرة اراه يضحك ولاول مرة يفعل شخص شيئا لي
