زهراء...
اني انهاريت ما ضل بيه حيل اوگف
ابو زهراء: وهسه خاف بيه شي
احمد:فاقد الوعي واجته ضربه قويه براسه
ابو زهراء: وين انتم بيا مستشفى
احمد: مستشفى ****
زهراء: بابا صار ميشوف دربه اخذ فلوس وطلع
ام زهراء: يعيش يموت سيف احنا شعلينا
زهراء: صعدت لغرفتي وسديت الباب
وكعدت ابجي واصرخ واكسر كلشي بالغرفه
وشككت دفاتري واوراق الدراسه
واصرخ
: يا ربي دخيلك يا اميري يا علي
انقذ سيف مالي غيره وين اروح يا اميري يا علي اوكفله ياعلي اوكلفه
ما حسيت الا الباب يدك كمت فتحته
واني وضعي ابد مو تمام
واشوف ماما معصبه طبت وسدت الباب
ام زهراء: انتي شتريد منه ليش تبحين
يطبه مرض يموت يعيش انتِ شنو
شعليج بيه
زهراء: مسحت دموعي
ام زهراء: على شنو تبجين يا زهراء جاوبي
زهراء: لا هيج ماما
ام زهراء: باوعي اذا الج نيه او فكره بحب سيف شيلي سيف والفكره من بالج
لان والله العظيم لو يبقى سيف الرجال الوحيد بهذا العالم
ما اخليج تتزوجينه لو اعرف سيف علاج الج وينقذ حياتج هم اخليج تموتين وما تاخذي هل علاج
خاف تكولين ماما ما نبهتني
زهراء: بس يمه ليش؟
ام زهراء: انجبي واسكتي محد يعرف مصلحتج اكثر مني
: اني رايحه لبيت عمتج اريد اشوف عتمج هنا لو راحت وياهم
زهراء: طلعت ماما واني مو مهتمه ل كلامها كل همي سيف
رحت غسلت وتوضيت وفرشت سجاده الصلاه وضليت ادعي واصلي واني دموعي تنزل بحرگه وايديه ما بطلت ترجف وكلبي احس راح يطلع من مكانه
من كميه الخوف خلصت صلاه
ودعيت هواي ورحت اتصلت ع احمد
: احمد طمني ع سيف
احمد: لا مابيه شي
زهراء: احمد فدوه اروحلك بداعت جهالك
كلي ولا تجذب عليه ترا كلبي نار
احمد: احم احم
منو يمج؟
زهراء: محد
احمد: احلفي يعني امي مو يمج
زهراء: والله العظيم محد يمي
احمد: سيف وضعه كلش خطير وفاقد الوعي ومازال نزيف قوي براسه
خسر دم هواي
والدكتور كال احنا سوينا الي علينا بقت يم رب العالمين
زهراء: سديت التلفون وانهاريت بالبجي ورحت للحديقه اخذ هوى اختنكت
رحت لبيت عمتي واني امشي بدون وعي
لاكتني ماما توها راجعه
BẠN ĐANG ĐỌC
تحت صبابه الغبراء
Tiểu Thuyết Chungتتكلم قصتنا عن بنت تقع في حب ابن عمتها ويحبها !! ويحاول الجميع تفرقتهم لكن هل هذا الحب سيبقى صامد امام الصعوبات؟! شاهدو القصه وتابعو الاحداث #بقلم الكاتبه #روان حميد
