"THE IDOL''

𝑪𝑯𝑨𝑷𝑻𝑬𝑹''7''

لازال يعنف شفتاي كما و اقحامه للسانه داخل ثغري يعبث به أحسست بنفسي ينقطع لذلك ربتت على صدره كي يبتعد فاستجاب لي يضع بضعة قبل منفصلة ثم وضع جبينه على جبيني يحدق بي

كنت مغيبة عن الواقع اغمض عيناي احاول استعادة انفاسي ببنما هو يعبث بشعري بيده يده الثانية لازالت تمسك بخصري

افاقني من غفلتي صوت الكاميرات و همس بعض الناس بجانبنا تذكرت بعدها مكان تواجدنا فشعرت بالخجل لذلك حضنته أخبئ وجهي داخل عنقه

حضنني يقود الطريق خارجا مع لحاق الأعضاء له طمأنهم انه بخير ثم اخدني إلى غرفة ما أغلق الباب ليسندني عليه و حاصرني بين يديه ينزل رأسه للاسفل قلقت عليه لذلك وضعت يداي على وجهه ارفعه لي ثم سألته بنبرة خافتة

''كوو هل انت بخير دعنا نذهب من هنا ''

ابتسم يربت على شعري ثم قال بنبرة دافئة

''لا تقلقي ملاكي انا بخير قبلتك هدأتني لكننا سنذهب إلى بيتنا علي الذهاب إلى المعسكر قبل حلول المساء''

شعرت بالخجل في بداية كلامه لكنني نظرت بتفاجئ له

''لماذا الن تبقى معي ؟ هل سوف تتركني ؟ هل صدقت حديثه ''

اقترب مني يضع رأسه على جبني يقربني إلى جسده من خلال يده التي تأسر خصري

''اهدئ علي فقط توقيع بعض الأوراق انا ساظل معك اما بالنسبة لكلامه فهو غير مهم لا تفكري كثيرا ''

اومأت برأسي اعانقه فحملني بغتة بوضعية العروس يخرج من الغرفة وضعت عندها رأسي على صدره اشعر بالاعياء لا أعلم ما خطبي

عند خروجنا لاحظت توزع الصحفيين على طول المدخل الخارجي لذلك سلكنا طريقا آخر إلى المرآب عند بلوغ السيارة وضعني أرضا يفتح الباب لي صعدت اشكره ثم أغلق الباب يتجه إلى جهته جلس بجانبي ثم شرع في القيادة

بعدة عدة دقائق وصلنا إلى البيت انتظرت نزوله لكنه بقي في مكانه لذلك سألته التفت له

''الن تأتي ''

نفى لي برأسه

''لا اخبرتك انه علي الذهاب للمعسكر انت اصعدي لكي ترتاحي سوف أعود سريعا لن اتأخر ''

''حسنا قد بحذر وداعا''

اومأ لي برأسه ثم خرجت من السيارة اصعد للبيت فتحت باب منزله بالرمز انا اتذكره جيدا عند دخولي اتجهت مباشرة إلى الغرفة من شدة تعبي نزعت ملابسي القيها على الأرضية ثم نمت مباشرة بثيابي الداخلية استر عري جسدي بالغطاء