hit the road || z.m

~ chapter 6: mother ~

ابقى قويا لنفسك
اصمد و تشبث لان حتما يوجد ضوء وراء كل عتمة.........

Dream pov

بعد مرور يوم ممل جدا في الثانوية خرجت و توجهت الى الباركين ينتضرني بكل شوق اوه حبيبي موتر بايك كم احبك!!

ركبت حبيبي و عندما اردت ان انطلق اوقفني صوت شخص لا اتحمله... زين

_"اذن ما المقهى اللذي سننجز فيه مقالتنا ؟"قال زين ينضر لي
قلبت عيناي لقد نسيت ان لدي عمل يجمعني بهذا الاخرق غير منفذ الوعود و السبب الاستاذة اللعينة

_"لنذهب الى تلك الكافيه و نترك حبيبي اعني الموتر بايك خاصتي هنا" قلت ببرود
_"حسنا اذن هيا" قال زين
نزلت من على حبيبي و امنته ثم بدات بالمشى وراء ذلك الاخرق ضللت اتمشي و انا اعاني لماذا انا ؟!!

دخلنا المقهى ووجدنا طاولة مقابلة للنافذة جلسنا و اخرجنا دفتر صغير كي نوخرج المقالة لم يكن هناك احد في المقهى فقط الهدوء و الصمت يعم المكان اتى لنا فتى يافع في عمرنا و اخذ طلباتنا

انا طلبت عصير و زين طلب قهوة و ماء.. ذهب النادل بعد ان اخذ طلباتنا و جلست انا مع هذا الاحمق
لا اريد النضر في وجهه انا لا اطيق رؤيته هو يثير اشمئزازي لما و اللعنة عليا انجاز هذه المقالة
المشتركة مع هذا الاحمق
اوه دريم كي تنجحي انتي تحتاجين النقاط حتى اذا اضطررتي ان تجتمعي بأعدائك

_"اذن" قال زين
مخرجني من افكاري ما اللعنة التى حلت علي ؟؟!

_"ماذا ؟"قلت اشيح نضري من النافذة و واجهته و ياريت لم افعل!! يا الاهي لم الاحض انه وسيم لهذه الدرجة عيناه الناعستان و شعره انا فقط ضائعة في هذه العينتان!!

_"ها هو طلبكما "قال النادل مخرجني من افكاري و اللعنة بماذا كنت افكر هيا دريم انه ليس جيد
انه فقط يملك وجه جيد و.. جميل لكنه شيطان هيا تمالكي نفسك

_"شكرا" قلت للنادل و ضل ينضر لي النادل بإستغراب

_"هل هل انتي تلك الفتاة المشهورة بالسباق الجنوني؟؟" قال النادل

_"نعم" قلت بإبتسامة

_"يا الاهي انتي رائعة لا استطيع الانتضار لرؤيتك في سباق اخر!!".... اريد ان التقط معكي صورة

_"اذا كان ممكنا" قال النادل بتحمس

شعرت انني نجمة في هذه اللحضة!! و لكن لما لا الصورة لا تضر ثم انه اول شخص يطلب مني طلب كهذا ثم انه لطيف
"بالطبع" قلت له مبتسمة

التقطنا صورة مبتسمين و شكرني ثم ذهب توجهت انضاري لزين كي اراه يحمل
نضرة تحمل الحدة و الغيرة ممزوجة بالهدوء يا الاهي انه مريض نفسي
هو لا يتحملني لانني هزمته اشد هزيمة في السباق!! لكنه لم ينفذ طلبي الفاشل