* انه القدر هذه الجملة مختصرة لما يحدث حولنا فالحياة*
Dream pov
لقد قبلني نعم و انا الغبية قد بادلته القبلة لا استطيع النكران انها كانت ساحرة نوعا ما اعني انا لم اقبل من قبل ثم اني شعرت بشعور يحاوط قلبي...
لكني دفعته بعيدا لاني اعلم بل متأكده انه شعور معقد و انا لا اريده بحياتي نضرت الى زين مستلقي على الاريكة ينضر الى الفراغ و شارد انا مللت من الوضع الذئاب تحت و تستطيع التهامي
و هنا فيوجد من التهمني مسبقا!! زين لقد سرق اول قبلة لي و اللعنة كنت احتفض بها للموتر بايك حبيبي......
شربت ذلك الماء لشعوري بالعطش لكن طعم هذا الماء لا يوصف نهض زين و نضر لي بإبتسامة لطيفة انا لم اهتم لامره اكملت بشرب المياه النقية جميلة الطعم انا لم اذق مياه مثل هذه من قبل!!
وضعت الزجاجة بعد ان شربت و نضرت الى ذلك الاحمق مزال يحدق بي تجاهلته و استلقيت على السرير انا اشعر بالكثير من التعب استلقيت و اغلقت عيناي الى ان فتحتوهما بعد ان شعرت بزين بالسرير معي
مقابلني و ينضر لي بعينتاه الرائعتان لم الاحض مدى جمالهما من قبل!!
_"ماذا تفعل ؟" قلت بسؤال هو ضل ينضر لي ثم مد يده نحو رأسي بمكان الجرح نضراته كانت هادئة
ابعدت يده و ابتعدت عنه قليلا و انا ابتعد ضللت انضر لعيناه التى كانت تحمل نضرة غير مفهومة!!
_"انضر الى جمالك " قال زين بهمس بينما لم يحرك عينه نحو اي اتجاه فقط مركزة على عيناي انا متعبه حقا و اريد ان انام اريد ان يأتي الصباح و اذهب الى امي انا احتاجها و اللعنة انها قلقة علي
فتحت عيناي و نضرت الى زين لاسئله _" اين هاتفي؟" قلت
_"اوه انه معي هاكي " قال زين مخرجا هاتفي من جيب سرواله و اعطاني ايه انا مسرورة ان هاتفي لم يتحطم رغم ان راسي تحطم لكن المؤسف ان هاتفي ميت اى يحتاج الى شحن
لكن يبدو ان السيد زين لا يملك واحد وضعت هاتفي بجيبي و التفت الى زين اللذي مزال يراقب كل تحركاتي و اللعنة هذا مزعج!! اغلقت عيناي ثم
_"دريم... اخبريني عنك " قال زين بصوته الهادئ و قام بالتقدم نحوي و انا اتقدم الى الوراء الا انا التصقت بالحائط نعم فانا بجه الحائط هذا اللعين ايحاول اغتصابي ام ماذا لما يتصرف هكذا؟
_"ابتعد قليلا زين من فضلك " قلت بعد اصبح قريب الي جدا و اللعنة ابتعد قليلا اى انشات صغيرة و ضل ينضر لي ثم فتح فمه و قال _"هيا اخبريني عنك "
سمعت اصوت الذئاب من نحت خفت قليلا اعني انهم ذئاب و هم اكلوا للحوم و هذا زين ايضا اكل ل لي.... توترت من اصوات الذئاب جدا اغلقت عينايا تلقائيا و ضغطت عليهما انا اريد امي
YOU ARE READING
hit the road || z.m
Fanfictionفتاة لا تعرف معنى الخوف تحب المغامرة و تحب عيش الحياة كما تحب هي لا تملك اصدقاء كثر فقط صديق يدعى ب تايلور _هي لم تحب هي تعتبر الموتر بايك حبيبها -هي فتاة متهورة و تحب فعل اى شئ لمتعتها -لديها قلب حنون و كبير تحب اسعاد الاخرين و تتمنى الخير للجمي...
