اتمنى قراءه ممتعه
فى صباح اليوم التالى استيقظ كريس ارتدى ملابسه و كاد ان يوقظ انجل لولا رؤيتها عاريه و منكمشه على نفسها كالطفل المولود حديثاً
بلع بصعوبه لرؤية جسدها و تفاصيله التى لا تغطيه سوى قطعة قماش خفيفه... هز رأسه طاردا اى فكره غير مرحب بها من عقله
وخرج من الغرفه متوجها لغرفة كاى أو لوهان ليوقظ سيل أو يونا أيهما اقرب و مستيقظ... لكن لم يجد احد فنزل و كما توقع وجدهم يفطرون القى التحيه على الجميع.
كريس: صباح الخير.
الجميع: صباح الخير.
كريس: سيل رجاء ممكن كلمه على انفراد.
سيل: حسنا.
ذهبت سيل معه للخارج فى الحديقه.... ظل فتره محاولا الحديث لذا سألت هى اولا: ماذا هناك كريس؟... هل انجل بخير؟!
كريس*خجل*: اجل بخير لكن... فى الواقع... انجل عاريه بالكامل و لن تسامحنى اذا بدلت لها ملابسها لذا ممكن...
سيل: ههههه لا بأس سوف نصعد انا و يونا لها هههه ايقو كريسى العظيم يخجل هههه سوف يسجل التاريخ تلك اللحظه.... يا رجل أنها زوجتك الان
كريس: يااااا.
سيل: حسنا هههههه هيا بنا ههههههه.
دخلت سيل و هى تضحك و نادت على يونا و السيده فابيا التى للتو دخلت مع السيد شيرو و اليس و اليكس
و صعدوا الثلاث ليوقظوا انجل بينما كريس كان يتبعهم حتى اخذ ملابسه و اتجه لحمام الخارجى حتى يستحم من مجهود أمس
دقت سيل الباب ثلاث مرات ثم دخلت فلم تجد انجل يونا كانت ستنزل لكن لحقتها السيده فابيا بحقيبه صغيره بها ملابس لأنجل فهم بالفعل لم يجدوا شيئا من مقاسها كونها مختلف جسديا عن سيل و يونا....
بينما سيل بحثت عنها حتى وجدتها فى الحمام و خجله من ان تخرج.
سيل: انجل.... عزيزتى انجل.... هذه انا سيل اين انت؟
انجل: سيل انا فى الحمام.
سيل: حسنا اخرجى هيا.
انجل*خجل*: لا استطيع ان اخرج انا.... أنا لا ارتدى شئ.
سيل: هههههه لا بأس انها انا و امك و يونا نحن فتيات مثل بعضنا... هيا استحمى و اخرجى لترتدى ثيابك
انجل: لا استطيع انا بالكاد ذهبت للحمام اشعر بعظامى مهشمه كأننى وقعت من الدور الثانى
يونا: ههه انها لا شئ فقط اول مره هكذا انه امر طبيعى عزيزتى..
سيل: حسنا هل تدخل والدتك تساعدك؟!
YOU ARE READING
مستذئبى -مكتمله-
Werewolfفتاه جميله لا يوجد فى جمالها احد و لكن كون ان هناك مهوس يعشقها يمنع اى احد من الاقتراب، لكن لديها حظ فأصبحت من عائله عريقه من مصاصى الدماء، وحققت نجاح على الرغم من صغر سنها. ترى ما هو هذا اللعنه ؟ ولما هى ملعونه و ما هى قصتها ؟ ترى هل ستتخلص من ذلك...
